أخبار السودان
العدل والمساواة تكشف عن تهديدات بالحرب لالغاء إتفاق جوبا

كشفت حركة العدل والمساواة بقيادة “جبريل إبراهيم”، عن تلويح جهات لم تسمها بالدخول في حرب ضد الحركات المشاركة في سلطة بورتسودان، كأداة لالغاء إتفاق جوبا.
ووصف الأمين السياسي للحركة” معتصم احمد صالح ” التلويح بمحاربة هذه الحركات، بانه دعوة خطيرة لهدم ما تبقي من استقرار، وأنه لا يسهم في بناء الدولة بل يعيد إنتاج الأزمة.
ونفي صالح أن تكون مشاركة الحركات وفق إتفاق جوبا “محاصصة إثنية”.
واعتبر الأمين السياسي للحركة أن إتهام الحركات بممارسة الابتزاز السياسي نتيجة تمسكها بما أسماه “استحقاقاتها الوزارية” يهدف لترهيبها والنيل من مشروعها من أجل تكريس هيمنة النخب المركزية وحرمان قوي الهامش من شراكة عادلة في صنع القرار،علي حد زعمه.
إدراك
اغربوا عن وجوهنا كيزان وجنجويد وحركات مسلحة، ،،،الله لا كسبكم ضيعتو البلد انعل د…كم
ألا يعلم هؤلاء أن هذه الاتفاقية بدأت يوم 3 أكتوبر 2020 وكان مقرراً لها أن تنتهي بعد 39 شهرا بدمج قوات الحركات في الجيش؟!
ملحوظة: يوم 3 أكتوبر 2025، ستكون الاتفاقية قد أكملت 60 شهراً !!!!!!!
ديل هم الشؤؤم زاتو ؟؟ هذا الناطق للحركات جاء من امريكيا لننهب حق الفقراء اتخيلو؟؟؟؟
الحركات المسلحة التي وقعت اتفاقية جوبا كانت عليها مديونية تفوق العشرة ملايين دولار واشترطوا دفعها قبيل المفاوضات
حاليا مبلغ العشرة مليون دولار يمكن ان يسدده اقل جندي رتبة تحت لواء هذا الحركات فعلي الحكومة عدم الاستجابة لاي شروط من قبل هذه الحركات وطالما الحرب ما زالت دائرة لا يفرق من ينضم لها منهم ومن ثم يتمكن شرفاء الجيش من اكبر اهل الابتزاز السياسي في تاريخ السودان الحديث
“ووصف الأمين السياسي للحركة” معتصم احمد صالح ” التلويح بمحاربة هذه الحركات، بانه دعوة خطيرة لهدم ما تبقي من استقرار، وأنه لا يسهم في بناء الدولة بل يعيد إنتاج الأزمة”
وين هو الإستقرار ؟!
حقاً شر البلية ما يضحك .. ينفثو في سموم حفدهم لتفتيت البلاد مستندين على إتفاقية شاركو في إجهاضها بعد أن دعمو إنقلاب السجمانود الحلمان .