مقالات وآراء سياسية

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [205]

عمر الحويج

 

كبسولة : رقم [1]

حكومة بورتوكوز :

جات تكحلها عمتها فوجدت حكومتها تتعرى من ورقة التوت .

 تغطت بسلاح الحركات وتنصلت وكانت لها كغطاء ورقة التوت .

وجدت صيدها في قوى إعتصام القصر غطت عريها بورقة التوت .

احتج الموزاب حين تجاهلتهم وهم لها كانوا آخر غطاء ورقة التوت .

فوجدت نفسها حكومة البلابسة دعاة الحرب أنها لابسة بدون هدوم .

حكومة بورتوكوز :

حاولت ارضاء المجتمع الدولي بأنها اصبحت حكومة بواجهة مدنية .

قدمت خبيرها الاممي في الحقوق الفكرية وتعيينه عين المدنية .

رغم ذلك تجاهلها المجتمع الدولي وقاطعتها كل القوى المدنية .

فوجدت نفسها حكومة “البورتوكوز “أنها لابسة بدون هدوم .

 

 [ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

 

                                                                                 ***

 

كبسولة : رقم [2]

صبي الكيزان الغبي :

جاء اليها في آخرتها بعد فشل كل شيوخهم في لعبة التجارة بالدين

كشفت الثورة الغطاء عنهم حين شعارها سلمية سلمية ضد الحرامية .

صبي الكيزان الغبي :

جاء اليها في آخرتها حين كشفوا جرم جيلهم بلعبة التجارة بالدين

أشعلوها حرباً ألحقوها بقرار الإعدام لأهل السودان بالضربة القاضية .

صبي الكيزان الغبي :

جاء اليها في آخرتها بعد فشل جيلهم مواصلة لعبة التجارة بالدين

أعلن أن تخصيب اليورانيوم كبديل كان يتم تحت مخابئهم القاصية .

 

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

 

                                                                               ***

 

 كبسولة : رقم [3]

 قناة الجزيرة الفضائية :

هذه القناة مادخلت أي معركة مشبوهة وصفقت لها حتى افسدتها

حين دخلت معركة بن لادن في افغانستان ساندته حتى اعدمته .

قناة الجزيرة الفضائية :

هذه القناة مادخلت أي معركة مشبوهة وصفقت لها حتى افسدتها

حين دخلت معركة صدام في غزو الكويت ساندته حتى أعدمته .

قناة الجزيرة الفضائية :

هذه القناة مادخلت أي معركة مشبوهة وصفقت لها حتى افسدتها

معركة الملاليكوز والعدوكوز ساندتهم ومسبقاً لنظامهم أعدمته .

قناة الجزيرة الفضائية :

هذه القناة مادخلت أي معركة مشبوهة وصفقت لها حتى افسدتها

لا تظهر حزنها لموتهم فما سر المساندة هي حتى صدقها أعدمته .

قناة الجزيرة الفضائية :

هذه القناة مادخلت أي معركة مشبوهة وصفقت لها حتى افسدتها

ستجلب الخطر لقطر في حرب “المارِقِّين” فهي لصدقها وأعدمته .

 

 [ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

 

                                                                                   ***

[email protected]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..