“الشعبية شمال”: نمتلك زمام المبادرة وسنحرر كل شبر من أرض السودان من قبضة الإسلاميين
أكد نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان والقيادي بتحالف “تأسيس”، القائد” جقود مكوار” مراده، أن لا خيار أمام السودانيين سوى المضي في طريق مشروع السودان الجديد، مشددًا على أن هذا المشروع ليس بديلاً بين خيارات، بل هو قدرٌ تاريخي.
وخلال مخاطبته لعدد من ضباط وجنود الجيش الشعبي لتحرير السودان في أحد محاور القتال، أعلن مكوار عن جاهزية قوات “تأسيس” الكاملة لتحرير كافة الأراضي السودانية من قبضة مليشيا الحركة الإسلامية وما سماها بـ”حركات الارتزاق” المتحالفة معها، مؤكدًا أن الجيش الشعبي الآن في أفضل حالاته ويُمسك تمامًا بزمام المبادرة العسكرية.
وأشار “مكوار” إلى أن الحركة الشعبية ماضية بثبات في تنفيذ رؤيتها لبناء دولة سودانية ديمقراطية، علمانية، لا مركزية، يسع ظلها الجميع دون تمييز. كما كشف عن قرب تحقيق “انتصارات هامة” خلال الفترة المقبلة.
وهاجم “جقود” بشدة من وصفهم بـ”الوكلاء” من أبناء الهامش الذين لا يزالون يساندون سلطة بورتسودان، قائلاً: “لقد تجاوزهم التاريخ، وأصبحوا جزءًا من منظومة القمع لا من حلم التغيير.”
يُذكر أن نائب رئيس الحركة كان قد أشرف ميدانيًا على عدد من العمليات العسكرية في عدة محاور، أبرزها تطهير الشارع الرابط بين كادوقلي والدلنج من قوات الجيش السوداني والمليشيات المتحالفة معه، في خطوة تؤكد تصاعد التنسيق الميداني داخل تحالف تأسيس.
صحيفة إدراك
هههه فرفرة مزبوح دي يا سيد جقود
كتائب البراء ح تواصل زحفها و ح تلقانا جوه كاودا
اخير تواصل شراب مريستك مع صحبك الحلو
ي كوز فاقد هوية ماتعرف اصلك السودان راجع الى اصحابه حقيقيين انت شنو خلو عرويتك زائف اسلامكم وهم امشى سعودية احصل الى جنسية تابع او خادم منزل او رعى غنم او حارس ابواب مساجد جقود مكوار سودانى اصلى انتظر هجمة قادم عائشين مسلمين عرب قوم مسكونين عقدة انتماء ولاء زمن ( سؤال – لو تم تجريدكم من ديانة الاسلامية – وعروبتكم زائفة تصبحوا شنو من اى قوم انتم حركة الشعبية وجقود مكوار الى منصة تاريخ ي كوز فاقد تربية ارجع فصول دراسية ادرس مناهج انسانية حديث بدلأ عن افكار ارهاب وتطرف من بن لادن ومكوجى حسن البناء –
كان غيرك اشطر يا جقود
انتم لا قضية لكم ولم يكن هم شعب السودان يوما العلمانية وطرد الاسلام من الحياة كما تحلمون ولن يتحقق لكم بل لم يكن يوما هم شعب جبال النوبة العلمانية فانتم تناضلون بالوكالة وتدمرون السودان
كذلك حليفكم المنهزم الذي تم طرده خارج العاصمة والولايات الوسطى بعد امن اعتقد انه تمكن من رقاب الشعب بعد ان اصبح القوة الاولي وخان وتمرد على الجيش الذي دربه وسلحه ليكون عونا له
اليوم تم طرده خارج العاصمة والسودان عامة عدا جزء من دارفور وجزء من كردفان
لا اقول لكم حكموا العقل فانتم لا عقل لكم وفاقد تالشئ لا يعطيه ولكني اقول لكم الحشاش يملا شبكته ومصيركم الهلاك الكامل
كلام زول سياسي عاقل وحكيم وعارف هو بقول في شنو ؟
يالله علينا جاى كما دحرنا حلفائكم فى الدعم السريع بلو راسكم والكاهن تبعكم الحلو
بئس الطالب والمطلوب
كانت الحركة الشعبية طيلة تاريخها تقدمية وذات قضايا، تجي تتحالف مع الجنجويد وتقول ليك سنحرر والإسلاميين
محوا تاريخهم وتدنسوا إلى الأبد
الجنجويد دنس
فحين كانوا كلاب البشير لقهر الشعب دنسوا البشير والإسلاميين وارتكبوا كل الموبقات
وحين تحالفوا مع ابرهة دنسوا المجلس العسكري، وحين أشعلوا حرب 15 أبريل وارتكبوا الموبقات غير المسبوقة وحالفهم القحاتة تدنست قحت وحلت عليها لعنة الشعب وسخطه
وجاءت الشعبية شمال بثمن بخس باعت تاريخ نضالاتها وتنكرت لشعب السودان
حكاية تحرير من السودان من قبضة الاسلاميين ده كلام فارغ ساي ولا علاقة له بواقع حرب الحرب التي استمرت في عهود كل الانظمة السابقة التي حكمت السودان بمختلف توجهاتهاو وحرب الحركة الشعبية لن تتوقف حتى لو تغير نظام الحكم في السودان لظام شيوعي ماركسبي فالحركة الشعبية حربها عنصرية محضة وحشر الكيزان والاسلاميين في منفستو او تبرير تحالفاتها الانية وتوجهات بندقيتها مجرد طلس فارغ وكذب وهراء واكبر نموذج لعمالة الحركة وانتهازية قادتها وعدم مبدئيتهم تحالفهم حاليا مع الاسلاميين الغاضبين وهم الدعم السريع فهؤلاء هم ذراع الاسلاميين والكيزان الباطش فكل قادة الجنجويد من اسلاميي وكيزان غرب السودان انحازوا للدعم السريع من تجاه عنصري حاليا تحالفت معهم الحركة وتقاتل الى حانبهم لان حربهم عنصرية ضد الشماليين والجلابة واستلام الحكم ولاجل المال الذي تم شراء بندقية الحركة الشعبية به اندفع للحركة ملايين الدولارات فاتفقت معهم الحركة الشعبية لتشابه الاهداف حتى ولو يصلوا للانفصال ويعملوا دولة منفصلة في غرب السودان عاصمتها نيالا وياهو اتلم المتعوس على خايب الرجاء الحركة الشعبية لا علاقة لها بالمباديء التي تتشدق بها والحلو مجرد عميل بندقيته للتاجير من كل صاحب مال وعنده غرض لزعزعة الامن في السودان هؤلاء جنجويد على حركة شعبية مجرد مرتزقة فلا يطلسوا ويغبشوا الرؤية على الشعب السوداني
شعارات زائفه وسبب رئيسي في معاناة الشعب صراع غبي ياخي جون قرن كان اشطر سياسي سوداني زول يمتلك كاريزما الجدية والهزل والنكته ويعرف كيف يخاطب الخ.. مرتب ما صرفه راح فيها ركوب الراس ما حبابوا خراب للاوطان ابردوا ختوا الكرة واطه وكل شيء عبر الحوار بتحل اما البندقية غير تعمق وتزيد الجراح لا تقدم والتجارب كثيرة
الكيزان طار ليهم وحار بيهم الدليل والله يمهل ولايهمل ، لا والف لا لإقامة دولة دينية بالسودان بعد اليوم نعم والف نعم للدولة ألمدنية الدمقراطية العلمانية الفدرالية لا والف لا لجيش ومؤسسات دولة حزبية نعم والف نعم للقضاه المستقل و حيادية اجهذة الدولة عن أي حزب
الحركة الشعية شمال وجيش عبد الواحد واخيرا انضم اليهم اخيرا الدعم السريع وناشطيه الذي يجمع هذا الثالوث يساريتهم و شيوعتهم وكراهيتهم للاسلام واكثر منهم الدولة الخليجية التي موكلة باثارة البلبلة والفوضي لكي لا تاتي بدميقراطية مرة تانية في المنطقة بعد فوز الاسلاميين في مصر في انتخابات ٢٠١٢ وهي تدعم خطهم هم وتحالف صمود وتاسيس وكل من يرفع لواء معادة الكيزان والاسلاميين والتي لم تكن مشكلة للسودانين وللاسلامين يحتاجون لحرب تدمر به بلدهم لازاحتهم فقد ازيحو من قبل بثورة سلمية لكن اذا انتصر هؤلاء اليساريين هل سيجلبو الديمقراطية التي ستعيد الاسلامين غصبا عنهم
هل كنت بكامل وعيك عندما كتبت فكرتك تلك اولا أحييك على تمسكك بالفكرة رغم عطبها وتلفها.
ما هي علاقة الحرب تلك بالاسلام وهل الإسلام فرمان يخص الحركة الإسلامية البغيضة وحدها
نعم سيعود الكيزان ولا يمكن بحال إطلاق اسم الإسلاميين عليهم لماذا؟
سيعود الكيزان وتعود تجارة المخدرات بالحاويات سيعود عبد الحي الكوز الني وهو مطالب للشعب السوداني بمبلغ ٥ مليون دولار هذا ما أقر به رئيس الإسلاميين سيعود نظام علي كرتي ويستعيد ال٩٩ قطعة أرض سكنية سيعود نظام الكيزان التوافه وهذه المرة سيفتحوا عشرات الوظائف وظيفة مغتصب يتقاضى مرتبه من ديوان الزكاة. هل انا في نظرك افتريت الكذب على الحركة الإسلامية البغيضة هل في واحدة من السيئات التي ذكرتها كانت كاذبة ام انها موثقة ان كنت انا كاذبا فعلي إجرامي وساحاسب به يو لاينفع مال ولابنون. وإن كنت صادقا ما هو موقفك مما ذكرت.
الديمقراطية والدولة المدنية المتحضرة لا تأتي بالبندقية ولا بالحروب … الحروب تأتي بالفشل والخراب وامراء الحروب امثال عقار ومناوي وحجر والهادي وجبريل والحلو وكيكل وحميدتي ولا يمكن ان تأتي هذه الاسماء بدمقراطية ..
لن ينجح أي تمرد او معارضة مسلحة بعد طرد عصابات النهب المسلح من معظم ولايات السودان سوف ينظف السودان من أي سلاح موجه ضد المواطنين
لا يوجد حزب ولا مليشا بالسودان تملك ارادة ولا يوجد مشروع واضح للحكم هذه الحقيقه من الواقع الذي نعيشه ……….. ثانيا حركة الشعبية ماذا قدمت للثورة قبل الثورة الحركة تتحارب مع الدعم وسبب دخول الحلو الغابه مع قرن وساعد قرن وفصل الجنوب اليوم تحالف مع الدعم ومكوناتهم عرقيا وفكريا غير متجانسين فقط نخب حاضنة الدعم المهيمنين عبر المال فرضوا هذا على مجتمعهم ثالثا الحركة الشعبية ارجع واقول بعد سقوط البشير ماذا قدمت لحمدوك حمدوك سجل لهم زيارة لحدي كاودا هل قدم الحلو للخرطوم وعمل من اجل الثورة هل قدم عبدالواحد للخرطوم وعمل وساعدوا حمدوك اذا عندك حق حقك مع منو وبطرف منو هذه الملايش بالسودان عبارة عن تجار وفقدوا السيطرة والارادة في قراراتهم هنالك فاتورة صهيونية تعملوا كدا حتى تضعف الدولة السودانية ونقسم الكيكه .. الاعمار بيد الله لكن حسب حسابات البشر وما شاهده الجميع لا الحلو ولا عبدالواحد في يوم من الايام بيتفق مع اي حكومة يمين ولا يسار الخواجات سمو عبدالواحد مستر نو نو نو واحد فيهم بيصل ولا هو بالاساس عنده نقطه التقاء ما في هو شغله يعارض من اجل المعارضة وتكسير الوطن ونهايته يذهب الى مصيره مع الله في كل معاناة وجدها المواطن السوداني
الغريبة هذه الحركات المتمردة لم تقدم اي خير لشعوب مناطقها غير التشرد والنزوح وانعدام التعليم والصحة ومع ذلك يستمروا في المتاجرة بقضاياهم.