أخبار السودان

ياسر العطا: لا نتدخل في اختيارات كامل إدريس والخلاف مع الحركات تباينات سياسية

قال مساعد قائد الجيش ياسر العطا، إن مجلس السيادة لن يتدخل في تشكيل حكومة رئيس الوزراء المرتقب الدكتور كامل إدريس، مشددًا على أن الأخير يتمتع بكامل الصلاحيات لاختيار أعضاء فريقه الوزاري وفقًا لمعايير الكفاءة والوطنية، وما يقتضيه برنامجه التنفيذي للفترة المقبلة- على حد قوله.

ونقلت وسائل إعلام محلية نفى العطا لوجود خلافات “عميقة أو جوهرية”، معتبرًا أن ما يُثار لا يتعدّى “تباينات طبيعية في الرؤى السياسية”.

وتشير تقارير صحفية عديدة إلى وجود خلافات كبيرة بين الجيش وقادة الحركات المسلحة الموالية، ومطالبتها بحصص محددة في حكومة كامل إدريس.

وأصدرت العديد من تلك الحركات بيانات رسمية تؤكد ذلك، كما أكدت على ما تسميه حقها في وزارات محددة وفقا لاتفاق جوبا لسلام سلام.

‫6 تعليقات

  1. نحن والدعم السريع يد واحده وان الدعم السرع خرج من رحم القوات المسلحه وتصطيح وفي النهايه حدث م حدث.متي يوقف الهبنقه التصريحات الفارغه.

    1. تسلم ( هؤلاء هم العلوج ) اللهم أنصر السودان بقيادة رشيده سواء من المدنيين او العساكر
      امثال الابطال في العساكر وليس في سبيل الحصر نميري وسوار الذهب لهم الرحمة والمغفرة

    2. الحق يقال في الجيش من قال فيهم الله تعالي : “مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا” … غير ان عدم التدخل ليس لكم فيه براءةٌ … عليكم دعم رئيس الوزراء لتقويم ما اتلفه بقايا البطون منكم بحماقتهم … وتطاولهم علي ما ليس لهم به علم … ففيكم من حنث اليمين … يَمَنُّ علي الشعب بوقاحتة … في صفوفكم تعرفونهم … نسمع لهم ضجيجا … ولا نري لهم طحينا.

    3. كل حقبة زمنية و لها خصائص و اخينا ياسر أميز من يعبر عن هذه الحقبة البغيضة دماء/دمار/ ذل و هوان…

  2. ياسر كاسات لم يعد يهدد دول الجوار الاقليمي ويتوعدها بالويل والثبور. لم يعد ياتي بذكر دولة الإمارات أو يصفها بدولة الشر ودولة المافيا لم يعد يتحدث عن حرب المائة عام. ياسر كاسات لم يعد كاسات الذي عهدناه سابقا
    كاسات والبرهان وكباشي وغيرهم أفراد اتت بهم الأقدار ليصبحوا حكاما علي بلادنا ورغم ذلك ومع انهم نكرات لم يكن الشعب السوداني يعرف عنهم شيئا رغم ذلك فان هؤلاء النكرات تسببوا في اكبر كارثة حلت ببلادنا وفي اكبر مأساة حلت بالشعب السوداني.
    يا تري ماذا سيقول التاريخ في هؤلاء الأوغاد المجرمين يا تري كيف ستكون قصة نهاية كل فرد منهم. هل سيقعوا ويتم القبض عليهم هل سيقتلون هل سيكون مصيرهم كالقذافي وصدام حسين ام مثل بشار الاسد وزين العابدين بن علي هل سيتمكنون من الهروب ويقضون بقية حياتهم ويموتمون خارج تراب الوطن. هل سيتحدث احدهم يوما ويقول الحقيقة هل سيعترفون يوما بمسؤليتهم الكاملة على ما حاق ببلادنا بسببهم هل سيعتذرون. هل ستانبهم ضمائرهم الخربة يوما علي ما ارتكبوه من جرائم.
    كلنا ذاهبون يوما ما ولكن من حق الشعب السوداني ان يعرف من هؤلاء المجرمون ومن افواهم الحقيقة الكاملة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..