لا ينبغي أن ينصرف تأسيس الإعتراض على تعيين جبريل إبراهيم وزيراً للمالية إلى ما يثار الآن حول عدم وجود نص في إتفاقية جوبا بتخصيص مقاعد وزارية معينة للحركات المسلحة بإعتبار أن ذلك السبب الأساسي والوحيد، وبرغم وجاهة هذه الحجة، إلاّ أنه ليس هناك ما يمنع جبريل من الوصول لمقعد وزارة المالية متى حدث تفاهم على ذلك مع حكومة الأمر الواقع بالرضا أو بالإكراه، فكما يصح القول بأن الإتفاقية لم تخصص مقاعد وزارية معينة للحركات المسلحة، فإن الإتفاقية كذلك لم تمنع من إعادة تعيين منسوبيها بذات المقاعد التي ظلوا يشغلونها بوزارتين سابقتين أو حتى ثلاث أو أربع.
لذلك، كان الصحيح، ولا يزال، أن يكون تأسيس الإعتراض على سيطرة جبريل على مالية الدولة إلى وجود دلائل وبراهين دامغة تؤكد أن هذا التعيين ينبغي أن يخضع لمراجعة من واقع الأهداف التي يسعى جبريل لتحقيقها من وراء هذا المنصب أو من خلال موقعه كقائد لفصيل مسلح، وهي أهداف لها دلائل وبراهين من صُنع جبريل نفسه، ووردت على لسانه بمقاطع مصورة يمكن الرجوع إليها بالضغط على الروابط أدناه.
المقطع الأول: كان يتحدث فيه جبريل إلى أنصاره ومريديه عقب تشكيل حكومة حمدوك الأولى، وفي رده على عتاب أنصاره الذين “إستشووا” على من هو في مقامه القبول بمنصب “وزير”، فرد عليهم جبريل قائلاً: “أنا ما قبلت بمنصب وزير المالية إلاّ لكي أضمن إستلام حصة دارفور من موارد الدولة التي نصت عليها الإتفاقية” ثم أضاف: “ولو أنني وجدت الشخص المناسب الذي يقوم بهذه المهمة لما قبلت بالمنصب”.
المقطع الثاني، وكان جبريل يتحدث فيه إلى جنوده في إحدى الجبهات القتالية وهو يرتدي الزي العسكري، وكان حديثه طيبا وقد حثهم على على حسن معاملة المواطنين وعدم التعرض اليهم وعدم قتل الأسرى أو الإساءة إليهم، فيما كان الجنود يهتفون في حماس: “كل القوة الخرطوم جوة… غير البل مافي حل” وفجأة أخذ أحد الجنود يصيح ويكرر وسط تهليل زملائه: “نمشي ندمر العمارات”، وبعد أن هدأ الهتاف خاطب جبريل جنوده في نبرة هادئة ونصف ضاحكة: “العمارات ما تدمروها .. العمارات شيلوها”.
هذه هي الموانع التي ينبغي أن تحجب ولاية جبريل على موارد الدولة، وليس نصوص إتفاقية جوبا وحدها.
وزارة الماليه والشؤون الإنسانيه والمعادن وحاكم إقليم دارفور مناصب تم احتلالها بقوة السلاح ولن يستطيع برهان الدخول الى ردهاتها ولو زائرا الا بموافقة ممن يحتلها ولو رأى المراجع العام فى المنام انه دخل احد تلك الوزارات او مكتب حكومة حاكم دارفور لو رأى المراجع العام فى النوم انه دخل احد تلك المباني فقط ليسلم على مسؤول بها سوف يصحى من النوم وهو لا يعلم عن مكان احتجازه شيئا وسيتفاجأ انه معصوب العينين مكمم الفم وموثوق الارجل واليدين بالاصفاد والجنازير فكيف له ان يرى فى المنام انه دخل احد تلك المبنانى وكيف له ان يفكر مجرد تفكير وهو نائم فى إلقاء التحيه على خفير منسوب لتلك الجهات
مشكلتنا ليست في البرهان يا زول ساي حتي ولو قتلوهو ناس الحركات المسلحه أو صلبوهو فهذا أمر يخصهم
كل مايهمنا في الأمر أن الحركات المسلحه وكل الكتائب والتي تقاتل وتساند الجيش لن يكونوا أعداء للمواطنين الأبرياء كما فعل الدعم الصريع من قبل
مايهمنا هو المواطن في المقام الأول وليس البرهان أو فرتكان
طيب يا شويقي انا برد ليك عن المواطنيين بصفتي ممثل الشعب والمتحدث الرسمي بإسم الشعب، نحن كشعب جميع المليشيات الكائنة والمتفرخة يوميا عدو لنا لانهم يقتلوننا ظلما وعدوانا وينهبون ممتلكاتنا وينتهكون اعراضنا حتى في افراحنا لا نسلم من شرهم وشر السلاح المنتشر تحت ايديهم اقرأ الجرايد يوميا وشوف الانتهاكات، إنت بصفتك كويز من مصلحتك تتستر على الإنتهاكات لأن كباركم بيتموا بيهم شغل وبعد ما ينتهي الشغل حتقلبوا عليهم إنتوا عارفين كدة وهم عارفين كدة ونحن عارفين كدة والعالم كله عارف كدة بس المرة دي الخازوق حيكون اثره فيكم صعب وطويل اما نحن الشعب الديكوري فليس لنا اي مصلحة في انتشار المليشيات بل العكس ما صايبنا إلا الضرر الجسيم لذلك الشعب قاعد يدعي كل يوم صباح مساء انه ربنا ياخدكم انتوا ومليشياتكم ويرميكم في المحيط الاطلسي ويسلط عليكم تسونامي يقطع دابركم من الدنيا ويدخلكم جهنم يوم القيامة مخلدين فيها ابدا.
إنتهي البيان
الشعب السوداني
كلام استاذ سيف الدولة عن جبريل صحيح وكان لدى تسجيل بيقول فيه جبريل الرجاله فى حركة اللا عدل ولا مساواة هذه العمارات حقتكم لا تدمر ها بل خدوها
طبعا حميدتى لا يختلف عنه فقد قال لرجاله احتلوا انهبوها ولو اضطررت للخروج منها دمروها
احمد زى حاج أحمد وجبريل زى حمدوك
سوف ابحث عن هذا التسجيل على اليوتيوب واعيد نشره ليعلم اهل السودان كيف تفكر قيادات هذه الحركات
اقول للقائد البرهان لو تدخلت فى التشكيل الوزارى تكون قد افسدت طبخ حكومة الأمل وحولتها لحكومة الالم
مازلت منتظر مداخلة من دولة رئيس مجلس الوزراء بروف كامل إدريس بمقترح كنت قد تقدمت به ليكون المشروع رقم ١ لحكومة الأمل وهو كيف نحول حياة عرب حزام البقارة من مسيرية وهبانية رزيقات وجوامعة الخ القائمة من حياة ترحال وجرى وراء الماء والكلا إلى حياة اشبه بحياة انسان الريف البريطاني والفرنسى والهولندى وذلك بتقسيم مساحة مل من ولايتى دارفور وكردفان على اجمالى عدد السكان وتمليك كل أسرة حاكورة تشتمل على منزل حديث ومزرعة ولايات للزراعة والحصاد وكل ملكية أسرة تكون مسورة بعقم ترابى وسياج من السلك الشائك مع التخلص من الجمال وهذه النوعية من الأبقار وتمليك كل مزارع بقر فريزين وهولشتاين وقيام مصانع منتجات البان وفى كل صباح يأتى بص المدرسة فى بوابة المزرعة وياخذ الأطفال للمدارس وتقام مستشفيات تعتنى بالامومة والطفولة وتشق القناة الرئيسة لمياه النيل الأبيض من جنوب الجبلين غربا مرورا بالضعين وجنوب نيالا الى ام دخن شمال ام دافوق لتتفرع منها قنوات رى ثانوية جنوبا واخرى شمالا ترتبط بالاودية الناقلة بمياه السيول فى الخريف وبدخول مياه الخريف يتم التحكم فى مياه النيل الأبيض بالاغلاق ويستفاد من مياه الأودية الموسمية
مشروع بهذا الحجم يحتاج مليارات الدولارات
انه نظام البوت BOT
BUILD OPERATE TRANSFER
منتظر مداخلات من أبناء دارفور وكردفان وتنفيذ هذا المشروع سيكون مواطن دارفور وكردفان يعيش فى مستوى انسان الريف البريطانى والاوربى وسوف تزول الاحقاد والكراهية وسيكون السودان الدولة رقم ١ فى العالم
مشروع بهذا الحجم شي قف اعتداءات العرب الرحل على مزارع القبائل الزنجية
ومنتظر مداخلاتكم
مشروع بهذا الحجم لايمكن اخى البرهان ان ينفذه والى برتبة لواء معاش
كان يا ما كان زمان خريجي جامعة الخرطوم آداب واقتصاد يذهبون لبريطانيا بعد ما يدرسوا كورسات مكثفة فى علم الإدارة وحاليا يمكن أن يبتعث خريجو جامعة الخرطوم لدراسة علم ادارة المشاريع الاحترافية PMP
PROJECT MANAGEMENT PROFESSIONALS
كنت ومن مقر اقامتى فى الاغتراب التى تجاوزت عامها ال ٥٢ اتابع مسرحية هزلية قدمها شخص يدعى محمد حسين ابوصالح تتحدث عن التخطيط الاستراتيجي ومتابعيه لواءات معاشات
أوقفوا مثل هذه المسرحيات ولدينا شباب سودانى اخذ بأسباب العلوم الحديثة كتبت لك اخى بروف كامل إدريس اسم أحدهم ويدعى عبد الرحمن الشيخ سيد أحمد لكن الظاهر ان سكرتارية بروف كامل إدريس لاتريده ان يتعرف على أمثال عبد الرحمن الشيخ سيد أحمد هذا ولا استبعد ان يخرج علينا بنفس التشكيلات التى أوردت السودان موارد الهلاك
برنامج بهذا الحجم ،لا يمكن أن ينفذه كيزان وان مكثو في الحكم إلى يوم القيامة…؟؟!!. وتجريب المجرب غباء…..مقترحك هذا موضوعي ومنطقي بل ضروري…يشعر المرء باحباط شديد عندما يتذكر مئات المليارات التي ذهبت هباء ومثلها من الذهب ،دون ترك أثر على الوطن أو المواطن . .لقد اعطيتم اموالكم للسفهاء….؟!…ثورة كهذه،اجتماعيه اقتصادية ،لا يقوم بها إلا ثوار مثل أولئك الذين قتلو غدرا على مشارف المتاريس ….لا لشئ إلا لأنهم آمنو بأن هذا البلد يجب أن تكون افضل مما هي عليه….ولن يتم ذلك إلا بذهاب الكيزان ومن خلال كتاباتك يبدو أنك أحد هؤلاء الكيزان
أشهد انك منافق يا مهترش
انت كنت تطبل للحركات المسلحة حين وقفت مع الجيش ضد الدعم السريع و الان بعد ما تم الانتفاع بها و استعمالها اذا بك ترميها كالزبالة
اما سيف الدولة فقد سكت زمنا و تحدث تعصبا و حيفا
“أحمد زى حاج أحمد وجبريل زى حمدوك”
بالله يا (الموش مهندس) الجاب حمدوك شنو؟ وللا ما نسيتو الخازوق ال (ركَّبو) فيكم بقيتوا تهضربوا بيهو؟!
ما اورده كاتب المقال لا يمثل موانع في بيئة العمل الحكومي بعد انقلاب البرهان.
لا ذنب بعد الكفر الا اللهم لغو و هري و الفارغة.
لو لم يكن جبريل وزير و لو لم يتم اختيار جبريل بعد الآن!! الآن لا شرح إنما فهم و الافهام مستويات فلا غرابة
العمارات ما تدمروها .. العمارات شيلوها”
مولانا سيف الدولة ,, وهل نسي جبريل مقتل أخيه خليل ابراهيم ؟
نعم احسنت اخي ( مقتل اخيه عبره له ان كان ممن يعتبر ) ليس بعيد ان يتم اغتياله او ابعاده بالمعروف والعقل والقانون
قد لا يستفيد الانسان من ميراث ابيه لتقدير الحكيم الخبير كيف يمني نفسه او جماعته بميراث خزينة دولة يشاركه فيها وجماعته 40 مليون اخرين …… التقدير والحكم لله وحده هو العليم الخبير
عليه دع جبريل ان يتمنى ما وسعته الاماني ويمني من شاء من جماعته او اقليمه بما شاء يضحك كثير من يضحك اخير
في البشير وجماعته وما ملكوا عظة كذلك
وهل نسي جبريل مقتل أخيه خليل ابراهيم ؟
**********************************************************************************
نعم نساها زمااااااااان… هسي هو سكران بالدولارات وابهة السلطة
مافي شعب في الدنيا مبرمجين في الحقد على العاصمه بتاعتهم مثل الشعب السوداني، ووصف انسان العاصمه بالميوعه و اولاد ميكي واحيانا بتاعين الهرتوم
بينما ان 99% اصبحو سكان العاصمه من الأقاليم واستهلكو كل امكانياتهم في البناء في الخرطوم فقط وليس قراهم ومدنهم… اخيرا ربنا سخر عليهم حميرتي من أنفسهم بالانتقام من حقدهم على بعضهم البعض.. . فدمر العاصمه دمارا ليس له مثيل في التاريخ. والا في الايه التي تقول
أمرنا مترفيها ففثقوا فيها فدمرناها تدميرا. صدق الله العظيم
شكرا سيف الدوله
المانع (الكبير جدا وغليد) يا مولانا انو إتفاق جوبا اسمو (اتفاق جوبا للسلام) ، الآن لا سلام ولا كلام بل حرب و(بل بس) ، وليست هناك الحكومة المدنية التي انجزت هذا عندما رأى د. حمدوك انها ستحقق احد شعارات الثورة الثلاث الكبرى (حرية سلام وعدالة)، والمانع الاكبر انو انقلاب الحركة المسيلمية قد (جبّ) ما قبله وهي الحكومة المدنية التي ذهبت بشعاراتها و (سلامها) مع ريح الانقلاب ومعهم الاتفاق الطاري (مقطوع الطاري) حسب مسمى الكوز لواء أمن أنس عمر.
الاخ سيف الدولة حمدالله
سلامات
الجميع يعرف بأنك لست قدر المسؤولية اوجعت رؤوسنا بقصاصاتك التي لا تفيد الناس في شيء
لو كنت وطنيا حقا لما رفضت المشاركة في حكومة الفترة الانتقالية.
لأنك فاشل
حديثك عن الفكي جبرين بدوافع عنصرية و جهوية لكنها ناعمة في التعبير عنها
لماذا لم تقل حرفا واحد بولي نعمتكم حميرتي ؟؟
كنا مخدوعين فيك
قوم لف
و قصاصاتك دي بلها و اشرب مويتها
اللولوه لزوما شنو ياسيف الدوله لماذا لم تذكر أهم خصائص وومخازي
فكي جبرين ؟ ماعارف ولا ماكلموك أنو لص وحرامي ومحتال ؟!!!!!
يا استاذ سيف الدولة، ان اهم موانع اعتلاء جبريل لهذا المنصب الذي اخذه بحمرة عين ليضمن حقوق اهل دارفور، ان دارفور وشعب دارفور لم ينوبهم دولار واحد من المبالغ الكبيرة التي اخذها من خزينة الدولة، وبالتالي فإن جبريل لا يمثل اهل دارفور، وانه شخص غير مؤتمن، واهل دارفور بريئين منه ويجب الا يتسلم أي منصب أو فلوس بإسم دارفور.
كيمو الشايقى على يد البرهان ترعرع الجنجويد وسنوا له القوانين والتشريعات وان كان همكم المواطن لما تركتم انسان الخرطوم والجزيرة وسنجة واليوم تتركون انسان دارفور وكردفان تتركونهم لقمة سائغه فى فم الجنجويد وما معنى ان تتحالف مع مليشيات للقضاء على مليشيا والغريب فى الامر ان المليشيات التى تتحالف معها الان بغرض القضاء على الجنجويد هى نفسها التى سبق لك وان أنشأت الجنجويد بغرض القضاء عليها ولم تقضى على الجنجويد كما انك لم تقضى على مليشيات مناوى جبريل التى اقدغت واجزلت لها العطاء ووهبتها مالية وذهب السودان كما سبق لك ان منحت الجنجويد جبل عامر للذهب موارد كان لها ان تذهب فى تنمية الوطن ونماء المواطن اهدرتها فى حروب عبثية الغرض منها التشبث بكرسى السلطة وكنت سببا فى دمار السودان انت مليشياتك التى من رحمك وتشريد وقتل وسحل واغتصاب شعبه المغلوب على أمره من ازبوع ازبوعين دخلنا على ثلاثه سنوات وسنستمر الى الى مائه عام كمال قالها طويل العمر البرهان الذى ربما يثق بانه سيظل حاكما وجالسا على كرسى السلطة لثلاثة قرون قادمه وحسبنا الله ونعم الوكيل
كل شي اتت به الثورة والثوار سقط واُنقلب عليه، عدا اتفاق جوبا، وهو الشي الوحيد المعطوب والمجحف!!!
الان لا توجد دولة ومركز سلطة قوى نواة تخضع له المؤسسات الغير موجودة والجميع!
الاحق ان يقوموا ببناء وبتشكيل الدولة، بدل تجميلها بالستائر والاساس والبناء غير موجود!!
حلهم ان ارادوا وطن،
اعادتها للمدنين وابعاد كل من شارك في حربهم بعيداً، او على الوطن السلام!!
بلد لا يوجد به عقلاء ولا حكماء ولا من يهمه امر المستقبل وامر السعب وبقاء ما يختلف عليه ويختلف داخله!!!
اعوذب الله.
السلام والتحية أستاذ سيف الدولة
السؤال هو: من الذي يمنعه هذا المنصب؟ أليس هو نصاب اخر.؟
خلف هذا هم يثبتون ان منصب وزير المالية يطلق يد وزيرها لينهب ما يشاء. اذن السؤال الثاني هو: اين هي ضوابط الأداء الحكومي. الجهاز التشريعي الذي يحول المنصب الوزاري لمقعد من نار. المراجع العام؟ بل والنظام الديمقراطي حيث الأحزاب تراقب والسلطة الرابعة.
النزاع يكشف فضيحة ابشع منه.
المانع ان البلد أصبحت جنينة وغفيرها نائم والكل عايز يلهف كيزان ..حركات…ناس ترك.. ناس الجكومي..والتوم هجو عايز عضمة.واردول يلهث كالكلب ووووو الخ لاحظوا انهم يتشاجرون محل العضة وهي المالية والمعادن وميناء بورتسودان انها جنينة وغفيرها نائم كبرو مخكم شوية
هل وزير المالية يحق له التصرف كيف شاء فى اموال الدولة ولا فقط تجميع الموارد حتى يتثنى للدولة الصرف على بنود الميزانية المتفق عليها
مولانا سيف الدولة ، إليك بمقطع إثبات ثالث لحقيقة جبريل إبراهيم: في أيام إعتصام القيادة العامة الأولى ظهر تسجيل صوتي لجبريل يتحدث فيه مع شخص آخر ويسخر فيه من الأولاد الدايرين يسقطوا البشير. هو لم يشارك في الثورة وكان كوز معروف.
سلام اخونا سيف
علة السودان مش في، فلان وعلان
علة السودان كيف يتهيكل السودان دستوريا من جديد وترجع المؤسسات ال11 وتتهيكل وزارة المالية نفسها
بفصل التخطيط، من المالية اولا
تاسيس وزارة التخطيط، والتعاون الدولي، جديدة للاعمار
ثم الغاء وزارة الاستثمار، سيئة الذكر، لعدم جدواها المرحلة. مرحلة اعمار وليس، استثمار، بالطريقة المبتزلة بتاعة الانقاذ، من 1989-2025
اما باقي المؤسسات
المحكمة الدستورية
المراجع العام، والدكلاريشن
3- وزارة التخطيط، والتعاون الدولي
4-المجلس السيادي رئيس، مدني + 6 نواب، من الاقاليم الستة باعتبار الخرطوم اقليم
5-المجلس التشريعي المركزي 300 مقعدً
6- حكومة مركزية تكنوقراط، توصلنا انتخابات
في، سنتين
في الاقاليم
ااستعادة الاقاليم القديمة واسقاط، الولايات، نهائي، والاقاليم المشوهة الحالية وبالمشورة الشعبية
7 – تعيين حاكم اقليم
8- حكومة اقليم
9-برلمان اقليم بقوة المقعدً،وتعداد، الاقليم
10- المجالس المحلية والريفية الزمان
11- الادارة الاهلية ومراجعة الرقم الوطني، في، كل، السودان
******
4- الصين للاعمار، والاتضمام لدول بريكس، بلص
5- سمكرة الجنوب، القديم بالحريات الاربعة والجنسية المزدوجة والنفط، مقابل الغذاء
6- الاذاعة والتلفزيون السوداني، واعلام يعبر، عن هوية السودان والسودانيين الحضارية والفكرية والثقافية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية وبطريقة ابداعية محترمة
ده الاصلاح الجذري، للدولة السودانية المعطوبة الان.
بس من واقع خبرتك اعمل، ليه صياغة دستورية انتقالية توصلنا انتخابات ثلاثية
1-حاكم اقليم + نايب برلمان اقليم ورقة واحدة
ثم
2-برلمان المركز300 مقعد
ثم
3-رئيس، جمهورية
وتوتة….. توتة خلصت الحدوتة.
لا يوجد ما هو أخطر على أي كيان من الفلنقايات فإذا تخلص الجيش والد.عم السر.يع من فلنقاياتهم تحل 90٪ من مشكلة السودان