تقارير إسرائيلية تصف البرهان برجل إيران في السودان (فيديو)

اتمني اسرائيل يضرب بورسودان وخاصة البرهان والكباشي وجبرين وعقار ومعاهم ضرار وترك.بالله لا تتركو فيهم حد؟

●البشير أسس الدعم_السريع ضد المشتركة
● البرهان تحالف مع الدعم السريع ضد #الكيزان ليستولي على السلطة
● البرهان انقلب على الدعم السريع والشعب السوداني ليستولي على السلطة
● الدعم السريع تحالف مع الشعب السوداني ضد البرهان
● البرهان تحالف مع الكيزان والمشتركة ضد الدعم السريع

ربما تنفذ اسرائيل ضربات في مواقع
مرصودة …؟؟؟

استخدم الساتر كن تقدر

العنوان الصحيح هو:

((تقارير للدولة الداعمة للتمرد تصف البرهان بأنه رجل ايران في السودان))

فدولة العدوان على السودان هي دولة الجاسوسية والمخابرات والفبركات الأولى عالميا.

وهي على استعداد لدفع مليون دولار لأي صحيفة او صحفي مقابل نشر مثل هذه الأخبار المشتولة في الهواء الطلق لتحقيق اهدافها الخبيثة منها.

>> وهذا العمل مشابه تماما لأعمال هذه الدولة التي لا تتورع عن وضع كمرات سرية في حمامات وغرف نوم الفنادق.
>> والتي لا تتورع عن تصوير عملائها سرا وهم يتفاوضون ويوافقون على صفقات تنفيذ ادوار قذرة ضد بلدانهم توكل اليهم.

>> ولا تتورع عن تصويرهم سرا وهم يقبضون مقدم ثمن الصفقة.
>> ولا تتورع عن تصويرهم سرا وهم في اسرتهم بغرف نومهم وهم يتساكنون مع عشيقاتهم.

>> وعندما يتردد عميلها عن القيام ببعض الأعمال الأكثر قذارة ضد بلادهم، لا تتورع هذه الدولة عن إرسال فيديوهات اليهم تصورهم وهم يقبضون الثمن او وهم يتساكنون او ….غير ذلك من مخازيهم واسرارهم التي لا يعلمون انها مصورة صوت وصورة.
👈 وهذا هو السبب الذي يجعل القحاطي يقول كلاما من غرابته وكذبه وتناقضه لا يقوله طفل صغير يتبول على نفسه، مثل المرافعة الحقيرة المعيبة التي دافع بها العمبلوك في جنوب افريقيا عن كفيله وولي نعمته.

>> وهذا العمل (التقرير) يشبه تماما تجسس هذه الدولة على رؤساء الدول ومذيعي قناة الجزيرة وغيرهم من المشاهير وصناع القرار في العالم بتقنية التجسس Zero-click الأكثر تطورا في العالم كثاني دولة بعد الدولة الصانعة لهذه التقنية.

>> ويشبه كذلك العمل الذي قامت به هذه الدولة عندما اخترقت وكالة أنباء دولة جارة وبثت فيها اقوال وتصريحات مفبركة منسوبة لأميرها يتغزل بها في ايران ويعادي فيها امريكا ورئيسها، وهو العمل الذي بررت به ترتيب حصار تلك الدولة التي استفادت من ذلك الحصار واصبحت تصنع كل السلع التي كانت تستوردها من هذه الدولة الحاسدة وجيرانها وضاعفت قوتها وقفز اقتصادها قفزات اذهلت الدولة الحاقدة فسارعت الى ترتيبات الغاء حصارها حتى تبطئ من سرعة تطور هذه الدولة في كل المحالات.

>> وهو يشبه دعم هذه الدولة ورعايتها للإنقلابات في اليمن وتسليم السلطة فيها للحوثيين قطعا للطريق على ثورة ربيع عربي أخرى في جوارها.
>> ورعايتها للإنقلاب في مصر على أول رئيس منتخب ديمقراطيا منذ أن خلق الله مصر، خوفا من تفشي الثورات على نظم الإستبداد والدكتاتورية الذي يجلس رئيس هذه الدولة على قمته.

>> وتخطيطها ورعايتها للإنقلاب على النظام الديمقراطي (واكل الحمار للدستور التونسي) بالتعاون مع القحاطية التونسية عبير موسي التي كانت قبل الإنقلاب ايقونة الفضائيات العربية ونجمتها بلا منازع ..وما يطلبه مشاهدوها وهي تضع خوذة على رأسها وتمسك بالميكروفون اليدوي وتجلس على مكتب رئيس البرلمان وتعوي ..ثم بعد إنجازها الإنقلاب اصبحت فجأة نسيا منسيا وكأن لم تكن، وكانت تظن، وبعض الظن إثم، أن الإنقلابيين سيكافئونها نظير (اعمالها الجليلة) بحقيبة وزارية، تماما مثلما ظن كثيرون من قحاطة السودان أن إنحيازهم الى مليشيا التمرد ومعاداتهم الشعب السوداني وجيشه سيضمن لهم عندها مواقع مرموقة في دولة تأسيس..فإذا بالمليشيا في اولى خطواتها تلقي بهم في برميل قمامة النسيان اكتفاءا بثمن دماء أهلهم واعراض نساء قبائلهم الذي قبضوه مقدما (الهادي ادريس والطاهر حجر وسليمان صندل وعبدالواحد نور نموذجا).

>> وتشبه تماما تلفيق هذه الدولة تقارير واخبار مكذوبة عن العشرات من منظمات الاغاثة الاسلامية حول العالم للإرهاب والإرهابيين تسببت بها في اغلاق بعضها وخسارة بعضها الآخر للكثير من الأموال والجهود لكشف وفضح زيف تلك المفتريات وتبييض صفحاتها وإعادة أنشطتها بالدول الغربية.

>> وتشبه تماما ما حدث لإمام القوم الذي ذهب اليها ماشيا وعاد محمولا.

>> وخيرا وليس آخرا فإن هذا التقرير المزعوم يشبه تماما الأعمال التي عرفت بها هذه الدولة في إحداث الفتن والنزاعات والحروب المناطقية والجهوية في الصومال وسوريا وليبيا واليمن والسودان، وتقسيم كل منها الى دولتين او ثلاثة، أحداها تابعة لها، إضعافا للجميع للسيطرة على موانئها وثرواتها.

إسرائيل تعرف اهدافها ولا تنتظر ممن علمته الرماية أن يعلمها!!

القحاطي بكري الجاك منتشيا في بداية حربهم ااإنقلابية على الجيش والشعب يطالب البرهان وياسر العطا بالإستسلام للدعم السريع كما استسلمت المانيا واليابان للحلفاء تقليلا للخسائر..واليوم بعدما رأوا ما رأوا من هزيمة الجنجويد قالوا: “انحنا محايدين وغير منحازين لأي طرف!)👇

https://fb.watch/AEOs6mY4EC/?mibextid=z4kJoQ