رياك مشار: هذه حكومة تعيش على الكذب والنفاق ليس أمامنا من طريق سوى إسقاط هذا الديكتاتور.

من السودان طلع خاذوق وخواذيق الجنوب ذادت،والله يلعن من كان السبب !!!؟؟؟

يبدو أن السيد مشار فقد البوصلة ….
أنا استغرب عن تصريحاته!!..
الرجل بالأمس كان في نفس الحكومة التي وصفها بالمنافقة و الكاذبة..
مشار هذا في تقديري أكبر المنافقين و شخصية عديمة الرؤية يكل ما تعنيها الكلمة من معنى و إلا لماذا يقحم هذا الشعب إلى نقطة الصفر بفعله الأخير هذا و لم نحتفل بمولد البلاد إلا مرتين؟!.
انه ينكر الانقلاب و نحن لا نحتاج لمجتمع دولي أو أي جهة أخرى لإثبات ذلك فالأمر كان واضحاً وضوح الشمس….
فالمسألة بدأت في ذلك الأحد الموافق 15/ 12/ 2013 من توزيع مبالغ مالية لأفراد معينين بالحرس الجمهوري الي الوعيد بالحريق الشامل لأهل جوبا إلى ……. و هلمجرا فكيف ينكر السيد مشار أن ذلك لم يكن انقلاباً؟!… ناهيك عن أولئك الذين تم إلقاء القبض عليهم بالزي العسكري رغم أنهم بالأحتياط بل هروب السيد مشار و بهذه الطريقة لدليل قاطع في حد ذاته…… و لو لم يكن كذلك فما المانع أن يذهب إلى رئيس البلاد و هو على بعد بضع أمتار من منزله لتبرير الموقف حيث ان الجو العام كان مشحوناً لكن للأسف كانت البداية من إثنية محددة دون أخري.
أما ادعاء مشار بالزحف صوب جوبا فاحسب أن الرجل بالفعل فقد البوصلة و هو يعلم جيداً انه و حتى الآن لم يستولَ على أي قرية حتى فكل ما حدث في بور و أكوبو و بانتيو هو انشقاق القادة بالجيش الشعبي في نفس المدن و إعلان انضمامه و اعتقد الكل يتمنى مشار في المقدمة صوب جوبا و هناك ستغني الكلاش و تعزف الدوشكا و ترطن البي كيم بينما ترقص الراجمات و تهلل الهاونات فرحاً و استقبالاً لمشار و اعوانه

لو كان لدي رياك مشار مشروع سياسي اختلف عليه مع سلفا لقدمه للوسطاء الان ،،،،،،لا ن اعتقال القادة أتت بعد الانقلاب ولم تكن هي الخلاف الأساسي،،،،ًًًكزلك ان يفضل د.كتور رياك إطلاق سراح 11 شخصا علي حياة الآلاف الزين يموتون ويجوعون بين الأحراش ومخيمات الامم المتحدة دليل علي فقدان الرجل للبوصلة،،،،،،،لان المشردين هم الزين سيصوتون له في الانتخابات،،،،،،،،،أما الشخص الزي ينكر الانقلاب فهو مكابر عليه ان يجاوب علي السؤال الآتي: لمازا و كيف هرب رياك مشار وتعبان ديتق ليلة الانقلاب ،،،،كزلك اشتراك ضباط كبار في الجيش في الخدمة وآخرين متقاعديين في الهجوم علي الحرس الجمهوري ليلة الانقلاب حتي الصباح؟”””””””””إذا كان يريد عن يعتمد علي أمريكا والأمم المتحدة في صراعه السياسي والعسكري فهو جاهل بالشعب الجنوبي،،ً،،،،،،،لا نريد الزل وستندم ،،،،،،،،،،،!

ياشباب يجب ان لانكابر وننقاد وراء القبلية والجهوية وننكر ان هناك فساد داخل حكومة
كير ومشروع ديكتاتوريه بدا ينتهجه سلفا منذ بداية حكمه ………..
دا واحد والامر الثانى رياك استعجل وخروجه بهذا الشكل خطا سياسى لايتوقع من رجل عركته السياسة مثل مشار …………

اذن الحل اطلاق سراح المعتقلين …………
وقف فورى لاطلاق النار حفاظاً لارواح المواطنين ..
قيام انتخابات مبكرة فى اقرب وقت باتفاق الاطراف باشراف دولى

سيلفاكير بعد زيارة البشير
يختلف عن سيلفاكير قبل زيارة البشير
طبعا للمزيد من سفك الدماء
اسوأ ما يعانى منه جنوب السودان
هو العسكرى موسفينى واعسكرى البشير
وسيلفاكير نفسه تحول من مناضل الى عسكرى

هو انتو فاكرين بناء مؤسسات دولة بالسهولة دی اها خلو الامريكان والاسرائلين احلوها ليكم

عندما أرى ما يحدث في جوبا، اتعرف اكثر عن ما حدث في السودان في الخمسينات
نفس الملامح و الشبه، فيلم قديم باخراج جديد

ما هو مشكلة السياسية لرياك مشار ومن معه ؟ وماهو مطالبه السياسية حالياً وحل إطلاق سراح المعتقلين هو المشكلة الأساسية لرياك؟

خلوا الجنوب والجنوبين فى حالن وخليكم فى مصائب الشمال المشتعل فى دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان, تابعوا اخبار حروب الشمال والفساد العم البلد من رئاسة الجمهوريه لاصغر موظف حكومى .من الاخر كفوا عن محاولة ايجاد الحلول والمخارج للازمة الجنوبيه فهم ادرى بشعاب دولتهم وابو القدح بعرف بكان يعضى يعنى من الاخر كده حلوا مصائبكم اول وبعدها يمكن الجنوبين يعترفوا بقدراتكم السياسيه وياخدوا بنصائحكم.,

الذي حدث في جوبا يوم 15 ديسمبر من العم المضي ليسي محاولة إنقلابية بل كانت خطة من الدكتاتور السلطان سلفاكير لتصفية الخصوم السياسين والدليل في خطابه أمام مجلس التحرير القومي لحركة الشعبية يو 14 ديسمبر

الله ينعل من كان السبب (حب السلطه )

ان الاحداث الداميه التى اندلعت فى يوم 15 من شهر ديسمبر عام 2013 مساء تمام التاسعه مساء و التى قام بموجبها بعض الرفاق فى اشهار فوهه البندقيه ضد رفاق ا لامس و هم رفقاء النضال الطويل من اجل الكرامه و حريه الانسان الجنوبى لكنهم فضلوا امتطاء جواد السلطه على حساب دماء المواطنين الابرياء و نسوا انهم حاربوا طوال اعوام النضال ال21 من اجل الشعب و ها هم اصبحوا الاسود الجدد الزين سيلتحمون جثث و اجساد الشعب الزى يقتلون كل ساعة تلو الاخرى اما كان من الارحم انتظار الانتخابات العامه لكى يترشحوا فيها ونيل الرئاسة بطريقه سلميه و ديموقراطية و اجتناب اقتيال الشعب المغبون و المغلوب على امره , ان ما فعله هولا لم يسبق ان فعله عدؤنا الاسبق المؤتمر الوطنى كل الامر هو السلطه و المال الزين يطمعون فيه ولا علاقه لهم بالمواطن و الوطن اما كانوا بالامس حاكمون ما هى الانجازات التى حققتموها لهولا الابرياء اللزين تقتلهم باسم الديمقراطيه زورا و اصلا انهم لايمتون للديمقراطيه بصله لا من قريب لا بعيد السؤال المطروح لهم هل ستقمون باقامه حفل الشؤاء بجثث الابرياء الزين قتلتوهم ؟ اما كان من الارحم عدم اطلاق النار ؟ و الجلوس للحوارمن المؤكد ان كل المشاركين فى المحاوله الانقلابيه المشؤؤمه من محبى السلطه و يفضلوا ان لا يقالوا من مناصبهم حتى يرث الله الارض و ما عليها من بشر .