رئيس هيئة التدريب يؤكد حرص رئاسة الشرطة على تأهيل ورفع قدرات منسوبيها

(سونا) – أكد الفريق شرطة د.حامد منان محمد رئيس هيئة التدريب سعي ادارته لمواصلة الجهود في مجال تاهيل ورفع قدرات منسوبي الشرطة من خلال التدريب العلمي والعملي وفق البرامج الشرطية التي تسهم في تحقيق أمن وسلامة المواطنين .
جاء ذلك لدي مخاطبته اليوم بمركز الشهيد اللواء ابراهيم شمس الدين حفل تخريج الدفعات (2/3) فنيين والدفعة (4) بيادة بحضور اللواء شرطة داود تاور مدير الادارة العامة لتدريب الصف والجنود واللواء شرطة ناصر الكباشي مدير الادارة العامة لتدريب الضباط والعميد جبريل كرشوم مدير مركز الشهيد مشيرا الي ان قوات الشرطة تعمل علي خطط تدريبية متقدمة ومدروسة تستهدف منسوبي الشرطة في كافة مواقعهم حتي يطلعوا بدورهم كاملاً في حماية الوطن والمواطن مشيدا بالدعم المتواصل الذي ظلت تقدمه رئاسة الشرطة للعملية التدريبية الذي انعكس ايجابا في تخريج العديد من الدفعات في العلوم الشرطية وفنون القتال .
ومن جانبه قال العميد جبريل كرشوم مدير مركز الشهيد ابراهيم شمس الدين ان الدفعات المتخرجة والتي تبلغ (732) متخرجا تلقت جرعات تدريبية متقدمة مما يؤكد اهتمام رئاسة قوات الشرطة بمنسوبيها والعمل علي تاهيلهم وتوفير البيئة الصالحة لهم حتي يضطلعوا بواجباتهم في انفاذ القانون وحماية ممتلكات المواطنين مؤكداً ان الدفعة المتخرجة تعد اضافة حقيقية لتعزيز الامن والاستقرار بكافة ولايات البلاد ومكافحة الجريمة بجميع اشكالها.

تعليق واحد

  1. كلام سياسي لشرطة مسيسة لقد فقدت الشرطة استقلاليتها وحياديتها واصبحت ثلها مثل اي جهة حكومية تنفذ اهداف الحزب الحاكم

  2. الشرطة فى خدمة الشعب …يعنى ان المواطن هو المطلوب خدمته نظير اجر …يدفع المواطن من خلال الضرائب كل مخصصات الشرطة ومعيناتها لتؤدي دورها الذي تم التعاقد عليه (اي فرد يعمل فى الشرطة عندو عقد مع المواطنين وممثل المواطنين الحاكومة) ..يدفع المواطن المرتبات والحوافز والمنشاءات حتى المعاش والاكرميات)..لذالك يجب ان يفهم المتدرب ان المواطن يستحق التعامل اللائق المحترم با عتبار انه هو المخدم..لكن العكس يحدث فى التدريب ..اذا كان هنالك متدرب غلطان يوصف بانه ملكي (مواطن عادى) لتقليل من شانه..وعندما يكون هنالك صفوف خدمات يعامل الشرطى معاملة مميزة التى تعطيه افضلية على الطبيب والمهندس والمحامى…عندما يكون الشرطى طرف فى نزاع مع ملكى فى معظم الاحيان يتم التحيز للشرطى..اما اذا كان خصم المواطن فرد امن هنا تقف الشرطة متفرجة ..لم نسمع يوما بتصدى ضابط او عسكرى لمظلوم من المواطنين بواسطة افراد الامن..الجرائم التى يرتكبها افراد الشرطة تستمر لفترات طويلة فى التقاضى وفى النهاية بكون الشرطى بري الا فى حالات نادرة….التحرى اليوم اصبح علما متقدم فى معظم دول العالم المتحضرة يدره متحرين اذكياء متعلمين على درجة عالية من الكفاة يعتمدون العلم والتحليل والذكاء ..التحري عندنا يعتمد على الخرطوش الاسود وعضلات المتحري وقسوته …لذالك تطالعنا الصحف بان المجرم قد قدم اعتراف كامل ..وهذا يتم فى اقل من 72 ساعة…مع كل مازكرت اشيد هنا بافراد الشرطة الشرفاء وىجب ان لا يزعلو من الحقيقة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..