وفاة حسن الترابى تفضح نفاق الإخوان.. قيادات الجماعة يهاجمون بعضهم بسبب مدح الترابي
كتب كامل كامل ? أحمد عرفة
نشبت معركة داخل جماعة الإخوان المسلمين، بسبب المفكر السودانى الراحل حسن الترابى، إذ شن قيادات بالجماعة هجومًا عنيفًا عليه واتهموه بالكفر ووصفه بالضال، فى الوقت الذى رد فيه عدد من شيوخ الإخوان على هذا الهجوم ووصفوه بالغلو.
بداية المعركة داخل الإخوان بعد رحيل حسن الترابى الأسبوع الماضى، بعدما أصدر إبراهيم منير، نائب مرشد الإخوان بيانًا نعاه فيه، ووصفه بأنه أحد العلماء الذى فقدتهم جماعة الإخوان، وأنه أحد المجددين فى الدين وصاحب الأفكار المستنيرة، وهو ما أثار حفيظة عدد من قيادات الجماعة.
فيما نشر عمرو فراج، مؤسس شبكة رصد الإخوانية، شهادة عدد من نشطاء الإخوان، قالوا فيها إن حسن الترابى نصح مكتب إرشاد الجماعة فى بدايات 2012 بعدم الدفع بمرشح لرئاسة الجمهورية، ولكنهم رفضوا وأصروا على تصعيد شخصية للرئاسة، وهو ما أغضب الترابى من تصرفات قيادات الجماعة بمصر.
وشن وجدى غنيم، الداعية الإخوانى، هجومًا عنيفًا على حسن الترابى، واصفا إياه بالضال المضل، كما استنكر نعى إبراهيم منير نائب مرشد جماعة الإخوان له.
وقال غنيم فى تصريحاتٍ له عبر موقعه الرسمى، “حسن الترابى هو ضال مضل، وفوجئت بإبراهيم منير نائب مرشد الإخوان ينعى الهالك حسن الترابى، ويستشهد بآية (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) موجها رسالة لمنير: هل الترابى من المؤمنين الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه؟”.
وتابع: “بعض علماء السودان كفروا الترابى الذى أباح ارتداد المسلم عن الإسلام، وتقديم قول الكافر عن الرسول، وطعنه فى تفسير الرسول للقرآن، ودعوته للتجديد فى التراث، وتحاكمه مع الكفار فى الديمقراطية العلمانية وإلغاء الحدود الشرعية، وفتوته بأن لعب الكرة هو جهاد فى سبيل الله”.
بينما رد يوسف القرضاوى، رئيس ما يسمى بـ”الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين” على اتهامات وجدى غنيم للمفكر السودانى، ووصفه بأنه أحد العلماء. وقال: “فوجئنا بفقد القادة والعلماء والدعاة والمفكرين، أحد من امتلأت حياتهم بالعلم والعمل، والدعوة والجهاد”.
وأضاف القرضاوى، أن الترابى كان ممن رزقهم الله الهداية والتوفيق، يتعلمون فيعملون، ويعملون فيعلِّمون، وينشطون فى دعوتهم، باذلين أعمارهم وجهدهم فى سبيل رسالتهم التى آمنوا بها، “ومن هؤلاء أخونا الحبيب إلينا، الأثير لدينا، العزيز علينا، الرجل، العالم، المفكر، الداعية، الدكتور حسن الترابى”. وقال القرضاوى، إن الترابى كان أحد رجالات الأمة العربية والإسلامية، وأحد رجالات الفكر والتربية والسياسة، على حد قوله.
وأعرب القرضاوى عن استيائه من حديث البعض عن الترابى “إنه ليس منا”، قائلا: “أنا أرى ذلك من الغلو المجافى للإسلام، فالدكتور حسن الترابى رجل لا ننكر فضله وجهوده فى الدعوة الإسلامية، وفى الحركة الإسلامية فى السودان، ولكنه ليس معصوما، ولديه شطحات فى بعض الأمور، ننكرها عليه جميعا”.
وأوضح يوسف القرضاوى أنه اختلف مع الترابى فى مسائل عديدة، تحدث عنها فى بعض البرامج التليفزيونية، وضمنها الجزء الخامس من فتاواه، متابعا: “هذا لا يعنى إهمال الترابى وإغفال اجتهاداته، فقد ظل رجل السودان والعرب والمسلمين، وقد يختلف الناس حوله”.
واستطرد القرضاوى: “الدكتور الترابى أحد إخوانى -وإن اختلفت معه فى بعض الأمور- وليس من أخلاقى أن أخاصم إخوانى.. الترابى اختلف وإخوانه فى عدد من القضايا الفكرية والسياسية، وساءنى ذلك كما ساء كثيرا من الإخوان فى أنحاء العالم العربى، وطالبنى الإخوة بأن أقود حركة من كبار الإسلاميين لمحاولة رأب الصدع، وتسوية الخلاف، وسافرنا وتعبنا كثيرا من أجل ذلك، ولكن لم نصل إلى موقف عملى يوحد الجميع، فتعصب كل من الفريقين حال بيننا وبين النجاح”، كما وصفه بأنه “الحسن الثالث، بعد حسن البنا الأول، وحسن الهضيبى الثانى”.
اليوم السابع
الحسن الثالث يا م….يا مفتى الجماعات المتطرفة. .
(( وفتوته بأن لعب الكرة هو جهاد في سبيل الله))
دي ما بسموها ((فتوته)) يا غنيمة، أولاً أعرف اللغة العربية التي يعرف الترابي ثلاث لغات غيرها ثم تكلم في الدين عنه وعن تكفيره! إذا كنت لا تتقن لغة القرءان فكيف تنازع من ملكوا ناصيتها في تفسيره وتنكر عليهم اجتهاداتهم وتتجرأ بتكفيرهم؟ أقول هذا ليس دفاعاً عن الترابي ولكن زجراً لجراءة المتفيهقين الذين لا يكادوا يبينون. كلمة فتوته هذه بلغة أولاد بمبة من أمثالك لا تعني غير (بلطجته) والصحيح أن تقول فَتْواه أو إفتاءه أو ما أفتى به- مِن يفتي- به أو فيه.
وظهرت حركة الترابي الاخوانية على حقيقتها فهم في كل مرة ينكرون ارتباطهم بالاخوان المسلمين؟ واذا لم يكن معهم فلماذانصحهم بعدم تقديم مرشح لرئاسة الجمهورية في مصر؟
طبعا الاخوان علاقتهم القوية بايران مع العلم ان ايران الرسمية تحارب ال بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وتسب الصحابة علنا ومع ذلك علاقة الاخوان بهم اقوى من علاقتهم مع شعوبهم ومن ايران اخذ الاخوان المسلمين مبدأ التُقية والتخفي وخداع الناس والمكر عليهم… ومنها عدم ارتباطهم بالتنظيم الدولي للأخوان المسلمين وهم جزء منه.
والمعروف ان الحركات الاخوانية في العالم العربي هدفها الاول هو السلطة وامعانا في التخفي فأنهم في كل دولة يؤسسون احزابهم بمسميات بعيدة عن المسمى الاصلى مثل اسمهم في السودان المؤتمر الوطني وفي مصر العدالة والتحرير وفي تونس النهضة وفي المغرب العدالة والنهضة وفي تركيا العدالة والتنمية..
واينما وجدت كلمة العدالة وكلمة النهضة خذ حذرك فأنك تكون قد دخلت في مربع الماكرين..
كما انهم يستخدمون الارهاب والترويع مع خصومهم وتكوين المليشيات العسكرية باسم الشعب فأينما وجدت كلمة الشعب (اللجان الشعبية الدفاع الشعبي والامن الشعبي والشرطة الشعبية) فخذ حسابك وحذرك فإنك دخلت مربع الماكرين من ناحية اخرى..
وفي احداث رابعة العدوية عندما كان الناس يتظاهرون في ميدان التحرير استقلوا بميدان رابعة العدوية وقال الامن المصري انهم بدأو يدخلون السلاح الى ميدان رابعة الامر الذي عجل بنهايتهم في مصر..
اللهم انا نعوذ بك من مضلات الفتن
الله يكفينا شر حسن الرابع
بالله عليك يا قرضاوي من تسبب في الدمار في مصر والسودان
بالله عليك يا قرضاوي لماذا تطاولتم علي الاسلام التقليدي الذي أنشأكم وعلمكم فدمرتم كل شيئ للاجيال القادمة التي لم تجد الخدمات التي وجدتموها
بالله عليك لماذا تطاولت علي شيوخ الازهر
اذا لم يكن الاخوان المسلمين هم الماسونية فما هي الماسونية
اذهبوا الي الجحيم جميعاً من حسن البنا واسلامه الحديث
قوي الاسلام الحديثة والجماعات المتشددة ماهي الا مخطط اجنبي
وحسن مكي وين
يا المانجلك انت هرشت من الواد الاسمو
isic
واللا شنو ؟ قال ليك تعال ….. يجى وين يا هراش يا خواف ؟
يكفينا فخرا وعزا حياتة بيننا لم يتخلى عن وطنة وحارب بالكلمة والابتسامة خصومه جاهد بفكرة وعلمة وحياتة لم يستسلم للمعارك من كل جانب هزم اليأس والكفر انشأ امة صادقة من الاسلاميين مترفعين نظيفين من الدواخل ايديهم بيضاء لك الرحمة شيخى وقدوتى شيخ حسن الترابى
اقتباس (ضاف القرضاوى، أن الترابى كان ممن رزقهم الله الهداية والتوفيق، يتعلمون فيعملون، ويعملون فيعلِّمون، وينشطون فى دعوتهم، باذلين أعمارهم وجهدهم فى سبيل رسالتهم التى آمنوا بها، “ومن هؤلاء أخونا الحبيب إلينا، الأثير لدينا، العزيز علينا، الرجل، العالم، المفكر، الداعية، الدكتور حسن الترابى”. وقال القرضاوى، إن الترابى كان أحد رجالات الأمة العربية والإسلامية، وأحد رجالات الفكر والتربية والسياسة، على حد قوله.)
يكفينا فخرا وعزا
هذا ما قاله الأستاذ الراحل المقيم محمد أحمد المحجوب مخاطباً حسن الترابي عام 1967م : (إنني لا أخاف على السودان من تبسمك ولا من أحلامك .. تبسم كما يحلو لك .. واحلم كما تشاء من أحلام… ولكنني أخاف على السودان أن تعتلي السلطة فيه يوماً ما أو أحد اتباعك .. وبذلك سوف يفقد السودان كلمته .. والمواطن أسباب عيشته ولا يجد لقمة العيش الكريمة … وسوف يكون مبغضاً من أقرب الأقربين إليه). فقد صدقت نبوة المحجوب ففقد السودان كلمته حتى اصبح رئيس الجمهورية لا يستطيع حضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بل اصبح مطلوبا للعدالة الدولية ، أيضا فقدنا لقمة عيشنا حتى اصبح أبو الافوال عزيز وغال علينا . واصبحنا مبغضين حتى من اشقائنا العرب الذين كانوا قبل الإنقاذ لا يبخلون علينا بشيء.
بمناسبة ضحكة الترابي فهي علامة تجارية له ، فحقيقة لم أرى في حياتي شخص يضحك مثل ضحكته غير ان اتباعه يقلدونه أحيانا لكنهم لا يستطيعون الاتيان بمثلها فهذه الضحكة خاصة بالهالك الترابي عليه اللعنة وتخفي ورائها نفاق كثير .
اللهم اغفر للإمام حسن الترابي و أرحمه
قاتلالله الاخوان المسلمين اينما وجدو اللهم احصيهم عددا واقتلهم بددا ولايقادر منهمابدا الاخوان حركه ماسونيه مهمتهم تهديم الاسلام من الداخل والنفاق فيهم بنسبه 100%
الحسن الثالث يا م….يا مفتى الجماعات المتطرفة. .
(( وفتوته بأن لعب الكرة هو جهاد في سبيل الله))
دي ما بسموها ((فتوته)) يا غنيمة، أولاً أعرف اللغة العربية التي يعرف الترابي ثلاث لغات غيرها ثم تكلم في الدين عنه وعن تكفيره! إذا كنت لا تتقن لغة القرءان فكيف تنازع من ملكوا ناصيتها في تفسيره وتنكر عليهم اجتهاداتهم وتتجرأ بتكفيرهم؟ أقول هذا ليس دفاعاً عن الترابي ولكن زجراً لجراءة المتفيهقين الذين لا يكادوا يبينون. كلمة فتوته هذه بلغة أولاد بمبة من أمثالك لا تعني غير (بلطجته) والصحيح أن تقول فَتْواه أو إفتاءه أو ما أفتى به- مِن يفتي- به أو فيه.
وظهرت حركة الترابي الاخوانية على حقيقتها فهم في كل مرة ينكرون ارتباطهم بالاخوان المسلمين؟ واذا لم يكن معهم فلماذانصحهم بعدم تقديم مرشح لرئاسة الجمهورية في مصر؟
طبعا الاخوان علاقتهم القوية بايران مع العلم ان ايران الرسمية تحارب ال بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وتسب الصحابة علنا ومع ذلك علاقة الاخوان بهم اقوى من علاقتهم مع شعوبهم ومن ايران اخذ الاخوان المسلمين مبدأ التُقية والتخفي وخداع الناس والمكر عليهم… ومنها عدم ارتباطهم بالتنظيم الدولي للأخوان المسلمين وهم جزء منه.
والمعروف ان الحركات الاخوانية في العالم العربي هدفها الاول هو السلطة وامعانا في التخفي فأنهم في كل دولة يؤسسون احزابهم بمسميات بعيدة عن المسمى الاصلى مثل اسمهم في السودان المؤتمر الوطني وفي مصر العدالة والتحرير وفي تونس النهضة وفي المغرب العدالة والنهضة وفي تركيا العدالة والتنمية..
واينما وجدت كلمة العدالة وكلمة النهضة خذ حذرك فأنك تكون قد دخلت في مربع الماكرين..
كما انهم يستخدمون الارهاب والترويع مع خصومهم وتكوين المليشيات العسكرية باسم الشعب فأينما وجدت كلمة الشعب (اللجان الشعبية الدفاع الشعبي والامن الشعبي والشرطة الشعبية) فخذ حسابك وحذرك فإنك دخلت مربع الماكرين من ناحية اخرى..
وفي احداث رابعة العدوية عندما كان الناس يتظاهرون في ميدان التحرير استقلوا بميدان رابعة العدوية وقال الامن المصري انهم بدأو يدخلون السلاح الى ميدان رابعة الامر الذي عجل بنهايتهم في مصر..
اللهم انا نعوذ بك من مضلات الفتن
الله يكفينا شر حسن الرابع
بالله عليك يا قرضاوي من تسبب في الدمار في مصر والسودان
بالله عليك يا قرضاوي لماذا تطاولتم علي الاسلام التقليدي الذي أنشأكم وعلمكم فدمرتم كل شيئ للاجيال القادمة التي لم تجد الخدمات التي وجدتموها
بالله عليك لماذا تطاولت علي شيوخ الازهر
اذا لم يكن الاخوان المسلمين هم الماسونية فما هي الماسونية
اذهبوا الي الجحيم جميعاً من حسن البنا واسلامه الحديث
قوي الاسلام الحديثة والجماعات المتشددة ماهي الا مخطط اجنبي
وحسن مكي وين
يا المانجلك انت هرشت من الواد الاسمو
isic
واللا شنو ؟ قال ليك تعال ….. يجى وين يا هراش يا خواف ؟
يكفينا فخرا وعزا حياتة بيننا لم يتخلى عن وطنة وحارب بالكلمة والابتسامة خصومه جاهد بفكرة وعلمة وحياتة لم يستسلم للمعارك من كل جانب هزم اليأس والكفر انشأ امة صادقة من الاسلاميين مترفعين نظيفين من الدواخل ايديهم بيضاء لك الرحمة شيخى وقدوتى شيخ حسن الترابى
اقتباس (ضاف القرضاوى، أن الترابى كان ممن رزقهم الله الهداية والتوفيق، يتعلمون فيعملون، ويعملون فيعلِّمون، وينشطون فى دعوتهم، باذلين أعمارهم وجهدهم فى سبيل رسالتهم التى آمنوا بها، “ومن هؤلاء أخونا الحبيب إلينا، الأثير لدينا، العزيز علينا، الرجل، العالم، المفكر، الداعية، الدكتور حسن الترابى”. وقال القرضاوى، إن الترابى كان أحد رجالات الأمة العربية والإسلامية، وأحد رجالات الفكر والتربية والسياسة، على حد قوله.)
يكفينا فخرا وعزا
هذا ما قاله الأستاذ الراحل المقيم محمد أحمد المحجوب مخاطباً حسن الترابي عام 1967م : (إنني لا أخاف على السودان من تبسمك ولا من أحلامك .. تبسم كما يحلو لك .. واحلم كما تشاء من أحلام… ولكنني أخاف على السودان أن تعتلي السلطة فيه يوماً ما أو أحد اتباعك .. وبذلك سوف يفقد السودان كلمته .. والمواطن أسباب عيشته ولا يجد لقمة العيش الكريمة … وسوف يكون مبغضاً من أقرب الأقربين إليه). فقد صدقت نبوة المحجوب ففقد السودان كلمته حتى اصبح رئيس الجمهورية لا يستطيع حضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بل اصبح مطلوبا للعدالة الدولية ، أيضا فقدنا لقمة عيشنا حتى اصبح أبو الافوال عزيز وغال علينا . واصبحنا مبغضين حتى من اشقائنا العرب الذين كانوا قبل الإنقاذ لا يبخلون علينا بشيء.
بمناسبة ضحكة الترابي فهي علامة تجارية له ، فحقيقة لم أرى في حياتي شخص يضحك مثل ضحكته غير ان اتباعه يقلدونه أحيانا لكنهم لا يستطيعون الاتيان بمثلها فهذه الضحكة خاصة بالهالك الترابي عليه اللعنة وتخفي ورائها نفاق كثير .
اللهم اغفر للإمام حسن الترابي و أرحمه
قاتلالله الاخوان المسلمين اينما وجدو اللهم احصيهم عددا واقتلهم بددا ولايقادر منهمابدا الاخوان حركه ماسونيه مهمتهم تهديم الاسلام من الداخل والنفاق فيهم بنسبه 100%