في حادثة جديدة: تدمير غرفة الولادة بمستشفى في بحري

دى بقت موضة يعنى ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

( كتبت هذا التعليق يوم امس: ابان حادثة مستشفى ام درمان اول امس)
الاخ ازهرى لك التحية: انت فرض عنوان لتقريرك ب (من الذى يستحق الضرب : الأطباء ام الحكومة؟!): وهذا سؤال وجيه وفى محلة: لكن انا عندى بعض الرأى على سياق هذا التقرير.
وهو: من هو المتهم الحقيقى فى هذه الجريمة الرتيبة وباستمرار, هل المتهم الحكومة ام الاطباء؟؟؟؟؟؟؟؟
وبتقريرك من مستحق الضرب فى هذا الخضم؟؟؟؟ اذا من ناحية الضرب فالحكومة هى التى تضرب. وياليت الشعب السودانى قادر على ضرب الحكومة. علية سياق الضرب هذا ننحية جانبا. ونضع الموضوع فى اطار قانونى, وهنا يبرز السؤال: من هو المتهم الاطباء او الحكومة؟؟؟؟
وانا اجيب بالاتى: هنالك متهمان الاول والثانى. فالمتهم الاول هى الحكومة دون ادنى شك. والمتهم الثانى هم المتضررون الاطباء. فكيف ذلك,
اصل هذه الحكومة من يومها مقصرة فى اى عمل او انجاز لذلك ندعوها بحكومة الفشل, فى هذا السياق كيف الفشل؟؟؟ يتمثل الفشل فى ان هذا الامر حدث العديد المرات فى مختلف المستشفيات, والحكومة عاجزة تماما عن فعل اى شئ, لماذا؟؟؟ لانها فاشلة.
ندلف للمتهم الثانى الاطباء والكوادر الطبية المصاحبة بالمستشفيات, كيف؟ الاجرام المنظم والبلطجة هذه حدثت العديد المرات لاطباء وكوادر فى مختلف المستشفيات بالسودان, وبعلمهم ان هذه الحكومة الفاشل خانعة تماما.
لماذا لايدخل كل اطباء والكوادر الطبية بالسودان فى كل المستشفيات جميعهم فى اضراب واحد صامت. اين اللجنة المركزية للاطباء؟؟؟
تعلم اليوم اطباء مستشفى ابراهيم مالك مضربون لمدة 24 ساعة فقط. ما معنى اضراب ل 24 ساعة فقط, هل هذا اضراب يحل مشكلة ,بالطبع لا واذا استصحبنا مشكلة المرضى المساكين. ومستشفى ام درمان اعلن اضراب لبرهة. ماهكذا تؤتى الاضرابات لحل المشاكل. فهذا ربما يعكس كأنما الاطباء والكوادر المصاحبة لراضون تماما على مثل هذه الاحداث المتكررة عليهم. هنا تأتى ادانة الاطباء ويدخلون فى خانة المتهم الثانى او يفرض ان يكونوا فى خانة المتهم الثانى.
اخى زهير: هذه سوف لاتكن الاخير بالاعتداء على الاطباء, ويقينى ما كان هذا موقف الحكومة والاطباء بهذا السلبية, يعتبر هذا ضوء اخضر للتكرار مرات ومرات. لان المسألة لم تحسم بعد.
(وفعلا كما كان تعليقى بان حادثة ام درمان لم ولن تكون الاخيرة, وسبحان الله فى غضون 48 ساعة تتكرر نفس مأساة الاطباء وضربهم واسائتهم بهذه الفوضى الممنهجة, والحكومة عاملة اضان الحامل طرشا), وايضا حادثة الدروشاب لم ولن تكون الاخيرة, والله اعلم من هى المستشفى التالية صاحبة الدور..

( كتبت هذا التعليق يوم امس: ابان حادثة مستشفى ام درمان اول امس)
الاخ ازهرى لك التحية: انت فرض عنوان لتقريرك ب (من الذى يستحق الضرب : الأطباء ام الحكومة؟!): وهذا سؤال وجيه وفى محلة: لكن انا عندى بعض الرأى على سياق هذا التقرير.
وهو: من هو المتهم الحقيقى فى هذه الجريمة الرتيبة وباستمرار, هل المتهم الحكومة ام الاطباء؟؟؟؟؟؟؟؟
وبتقريرك من مستحق الضرب فى هذا الخضم؟؟؟؟ اذا من ناحية الضرب فالحكومة هى التى تضرب. وياليت الشعب السودانى قادر على ضرب الحكومة. علية سياق الضرب هذا ننحية جانبا. ونضع الموضوع فى اطار قانونى, وهنا يبرز السؤال: من هو المتهم الاطباء او الحكومة؟؟؟؟
وانا اجيب بالاتى: هنالك متهمان الاول والثانى. فالمتهم الاول هى الحكومة دون ادنى شك. والمتهم الثانى هم المتضررون الاطباء. فكيف ذلك,
اصل هذه الحكومة من يومها مقصرة فى اى عمل او انجاز لذلك ندعوها بحكومة الفشل, فى هذا السياق كيف الفشل؟؟؟ يتمثل الفشل فى ان هذا الامر حدث العديد المرات فى مختلف المستشفيات, والحكومة عاجزة تماما عن فعل اى شئ, لماذا؟؟؟ لانها فاشلة.
ندلف للمتهم الثانى الاطباء والكوادر الطبية المصاحبة بالمستشفيات, كيف؟ الاجرام المنظم والبلطجة هذه حدثت العديد المرات لاطباء وكوادر فى مختلف المستشفيات بالسودان, وبعلمهم ان هذه الحكومة الفاشل خانعة تماما.
لماذا لايدخل كل اطباء والكوادر الطبية بالسودان فى كل المستشفيات جميعهم فى اضراب واحد صامت. اين اللجنة المركزية للاطباء؟؟؟
تعلم اليوم اطباء مستشفى ابراهيم مالك مضربون لمدة 24 ساعة فقط. ما معنى اضراب ل 24 ساعة فقط, هل هذا اضراب يحل مشكلة ,بالطبع لا واذا استصحبنا مشكلة المرضى المساكين. ومستشفى ام درمان اعلن اضراب لبرهة. ماهكذا تؤتى الاضرابات لحل المشاكل. فهذا ربما يعكس كأنما الاطباء والكوادر المصاحبة لراضون تماما على مثل هذه الاحداث المتكررة عليهم. هنا تأتى ادانة الاطباء ويدخلون فى خانة المتهم الثانى او يفرض ان يكونوا فى خانة المتهم الثانى.
اخى زهير: هذه سوف لاتكن الاخير بالاعتداء على الاطباء, ويقينى ما كان هذا موقف الحكومة والاطباء بهذا السلبية, يعتبر هذا ضوء اخضر للتكرار مرات ومرات. لان المسألة لم تحسم بعد.
(وفعلا كما كان تعليقى بان حادثة ام درمان لم ولن تكون الاخيرة, وسبحان الله فى غضون 48 ساعة تتكرر نفس مأساة الاطباء وضربهم واسائتهم بهذه الفوضى الممنهجة, والحكومة عاملة اضان الحامل طرشا), وايضا حادثة الدروشاب لم ولن تكون الاخيرة, والله اعلم من هى المستشفى التالية صاحبة الدور..

تااااااااني ؟؟

حراق الروح ! الناس فى وضع يذداد سوءا . وغدا لقريب سوف نرى اكثر عراكا بما ان اصحاب المسولية مشغولين بكنز المال والحفاظ على ارواحهم فقط خوفا من المسائلة التى اوشكت اما داخليا او خارجيا . ما قلتوا البعشوم مغير عينيه ورعا رجع سكنه القديم وخرج من العزلة التى اعتزلها داخل مزوعته .

حراق الروح ! وضع الناس والشعب يذداد سوءا . وسوف نرى ما هو اسوأ قريبا . ما قلتوا البعشوم الذى يغير عينيه ورعا رجع لسكنه الحكومى بعد الاعتزال بمزرعته . جدت امور ام احتاجوا له وللجن الذى يستعمله فى البدع واظهار الزهد والتقوى .

فلاحتكم با،،،الأطباء والطبيبات
والله لو،،،عسكري هلفوت كفتكم وشلتكم
ما،،،في واحد يفتح خشمو قمة الحقاره و الله
معروفين بالحقاره من صغار نخاف من الأقوي
ونعمل أصحابه ونحقر بالإنسان المسالم ويقدم لنا المساعده
العله في التربيه.

بالرغم من تكرار حوادث ضرب الاطباء الا اننا لم نسمع او نقرأ بياناً من نقيب الاطباء عبداللطيف عشميق فهل هو راض بالذي يحدث

ارحمو الاطباء ناس ضحت من اجلكم رواتب ضعيفة جدا وتعبانين بمعنى الكلمة ياريت كل مواطن يقدر مجهود اي طبيب وطبيبة حتى الامكانيات المتاحة في المستشفيات ضعيفة
ياريت المواطنين بدل التكسير والخراب وضرب الاطباء يحاولو يشوفو الحاجات الناقصة
واي واحد احاول اساعد ربنا يحفظ اهل السودان ويحفظ اي طبيب وطبيبة

هذه ليست ظاهرة ولكن الاطباء لهم دور كبير مع احترامي لهم الا انهم لم يساعدو المواطن الغلبان لحل مشكلة الحياة الصعبة لا سيما هم الكوادر التي تستطيع ان تغير الحكومات ولانهم تقاعسوا عن دورهم تجاه المواطن الذي يعتمد دائما علي المتعلمين من ابناءه لينقذوه من الوضع الراهن

ابيت الكلام المغطغط وفاضي
غالبية الاطباء في السودان يستحقون الضرب المبرح
لانهم فقدو الضمير الانساني ناهيك عن ادبيات المهنة الطبية
فهم اشبه بضحايا الحروب التي يتحول فيها الانسان الي حيوان تدفعه غريذة البقاء
امامهم مواجهة الامراض وخلفهم العطالة والتهميش والتضحية بالشهادة الطبية
فماذا يفعلون عند غياب فرصة الهجرة والمستشفي الخاص
اما قاتل او مقتول
اليس هذا هو واقع السودان
صراع الغاب

لايقاف هذا الاستهداف نحو الاطباء وانا على قناعه تامه انه استهداف ممنهج من قبل السلطه لكسر شوكة المقاومه الشعبيه ممثله فى الاطباء راس الرمح لاى انتفاضه
على كل ارجو ان يتحد الاطباء وان يصدروا بيانا وافيا للناس مضمونه
عايش الجميع وتابع ما يصيبنا كقطاع صحى من اعتداء بدنى ولفظى طال العديد من الاطباء وبقية الكوادر العامله فى المجال الصحى بل لحق ببعض المرضى راح ضحيته مريضه بمستشفى امدرمان اخيرا ولم نلمس جديه من قبل السلطات لايقاف هذا الامر ولم نرى او نسمع عن اعتقال او تقديم اى معتدى للمحاكمه عليه قررنا الاتى
المطالبه بتوفير البيئة السليمه لكل المرافق الصحيه متمثله فى
تجهيز عربات اسعاف بكل المرافق الصحيه مهيئة بكامل مستلزماتها ومعداتها ومرتبطه مع قسم الطوارى بالمرافق الصحيه المتجهه اليها
توفير كافة الادويه والمعدات التى تحتاجها اقسام الطوارى والعناية المكثفه
توفيرجهة نظافه لتوفير النظافه على مدار الساعه وكل المعينات اللازمه
توفير كافة ما يجعل العاملين فى مجالى الطوارىء والعناية المكثفه من ملابس وادوات وقايه كقفازات الايدى والكمامات والسماعات وكل مستلزمات عمل الكوادر الطبيه والمختبرات الطبيه
والى ان يتم تحقيق هذه المطالب فاننا ككوادر تعمل فى المجال الصحى نعلن دخولنا فى اضراب مفتوح عن العمل احتراما لشعبنا الذى عانى كثيرا ولنسترد له حقه فى العلاج كحق شرعى ودستورى ولنتمكن من اداء مهمتنا على الوجه الصحيح
بهذا يكون الاطباء قد عالجوا المسالة من جذورها ولتكن وقفة جاده وحقيقيه والا بصراحه فان الاطباء يستحقون ما يحدث لهم لان الساكت عن الحق شيطان اخرس بل ومساهم فى الجريمه
قفوا وقفة واحده جاده صارمه سينصلح الحال فورا وهذا ليس امر سياسى بقدر ما هو حق شرعى انسانى فى المقام الاول فكيف ياتى مريض فى حالة حرجه ولم تهيىء له الدوله ما يعينه على العلاج من دواء وخلافه اننى اناشد الاطباء بضرورة ان يقفوا موقفا صلبا ليس لنيل حقوقهم لانه لا توجد مطالب خاصه فيما اوردته ولكن من اجل المرضى وعلاجهم ومن اجل حماية انفسهم مما يصيبهم خاصة وان الدوله رفعت يدها حتى عن توفير الامن لهم اثناء تادية واجبكم وحتى لو تم وفاة طبيب فى مثل هذه الاحداث فلن يجد من يواسى اهله ناهيك عن رد حق دمه المهدر وكمثال هناك مريضه لا دخل لها توفيت بمستشفى امدرمان ولم يصدر حتى مجرد نعى لها من قبل الوزارة المختصه ولائيه او مركزيه بل لم يزر حتى معتمد امدرمان منزل هذه المرحومه اتقوا الله الى متى هذا الهوان ومالحق بالمرحومه توقع يا من يتطلع على هذا الموضوع ان يمر بك شخصيا ناهيك عن احد افراد اسرتك
فيقوا من ثباتكم يا هؤلاء

علي الحاج، غازي صلاح الدين، مصطفى عثمان إسماعيل، مجذوب الخليفة، إسماعيل المتعافي وغيرهم كتار ديل هم الأطباء المفروض يدقوا لإنها سياساتم هي الوصلت البلد لحد بقى ما فيهو لا حقنة لا كراس.

دى بقت موضة يعنى ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

( كتبت هذا التعليق يوم امس: ابان حادثة مستشفى ام درمان اول امس)
الاخ ازهرى لك التحية: انت فرض عنوان لتقريرك ب (من الذى يستحق الضرب : الأطباء ام الحكومة؟!): وهذا سؤال وجيه وفى محلة: لكن انا عندى بعض الرأى على سياق هذا التقرير.
وهو: من هو المتهم الحقيقى فى هذه الجريمة الرتيبة وباستمرار, هل المتهم الحكومة ام الاطباء؟؟؟؟؟؟؟؟
وبتقريرك من مستحق الضرب فى هذا الخضم؟؟؟؟ اذا من ناحية الضرب فالحكومة هى التى تضرب. وياليت الشعب السودانى قادر على ضرب الحكومة. علية سياق الضرب هذا ننحية جانبا. ونضع الموضوع فى اطار قانونى, وهنا يبرز السؤال: من هو المتهم الاطباء او الحكومة؟؟؟؟
وانا اجيب بالاتى: هنالك متهمان الاول والثانى. فالمتهم الاول هى الحكومة دون ادنى شك. والمتهم الثانى هم المتضررون الاطباء. فكيف ذلك,
اصل هذه الحكومة من يومها مقصرة فى اى عمل او انجاز لذلك ندعوها بحكومة الفشل, فى هذا السياق كيف الفشل؟؟؟ يتمثل الفشل فى ان هذا الامر حدث العديد المرات فى مختلف المستشفيات, والحكومة عاجزة تماما عن فعل اى شئ, لماذا؟؟؟ لانها فاشلة.
ندلف للمتهم الثانى الاطباء والكوادر الطبية المصاحبة بالمستشفيات, كيف؟ الاجرام المنظم والبلطجة هذه حدثت العديد المرات لاطباء وكوادر فى مختلف المستشفيات بالسودان, وبعلمهم ان هذه الحكومة الفاشل خانعة تماما.
لماذا لايدخل كل اطباء والكوادر الطبية بالسودان فى كل المستشفيات جميعهم فى اضراب واحد صامت. اين اللجنة المركزية للاطباء؟؟؟
تعلم اليوم اطباء مستشفى ابراهيم مالك مضربون لمدة 24 ساعة فقط. ما معنى اضراب ل 24 ساعة فقط, هل هذا اضراب يحل مشكلة ,بالطبع لا واذا استصحبنا مشكلة المرضى المساكين. ومستشفى ام درمان اعلن اضراب لبرهة. ماهكذا تؤتى الاضرابات لحل المشاكل. فهذا ربما يعكس كأنما الاطباء والكوادر المصاحبة لراضون تماما على مثل هذه الاحداث المتكررة عليهم. هنا تأتى ادانة الاطباء ويدخلون فى خانة المتهم الثانى او يفرض ان يكونوا فى خانة المتهم الثانى.
اخى زهير: هذه سوف لاتكن الاخير بالاعتداء على الاطباء, ويقينى ما كان هذا موقف الحكومة والاطباء بهذا السلبية, يعتبر هذا ضوء اخضر للتكرار مرات ومرات. لان المسألة لم تحسم بعد.
(وفعلا كما كان تعليقى بان حادثة ام درمان لم ولن تكون الاخيرة, وسبحان الله فى غضون 48 ساعة تتكرر نفس مأساة الاطباء وضربهم واسائتهم بهذه الفوضى الممنهجة, والحكومة عاملة اضان الحامل طرشا), وايضا حادثة الدروشاب لم ولن تكون الاخيرة, والله اعلم من هى المستشفى التالية صاحبة الدور..

( كتبت هذا التعليق يوم امس: ابان حادثة مستشفى ام درمان اول امس)
الاخ ازهرى لك التحية: انت فرض عنوان لتقريرك ب (من الذى يستحق الضرب : الأطباء ام الحكومة؟!): وهذا سؤال وجيه وفى محلة: لكن انا عندى بعض الرأى على سياق هذا التقرير.
وهو: من هو المتهم الحقيقى فى هذه الجريمة الرتيبة وباستمرار, هل المتهم الحكومة ام الاطباء؟؟؟؟؟؟؟؟
وبتقريرك من مستحق الضرب فى هذا الخضم؟؟؟؟ اذا من ناحية الضرب فالحكومة هى التى تضرب. وياليت الشعب السودانى قادر على ضرب الحكومة. علية سياق الضرب هذا ننحية جانبا. ونضع الموضوع فى اطار قانونى, وهنا يبرز السؤال: من هو المتهم الاطباء او الحكومة؟؟؟؟
وانا اجيب بالاتى: هنالك متهمان الاول والثانى. فالمتهم الاول هى الحكومة دون ادنى شك. والمتهم الثانى هم المتضررون الاطباء. فكيف ذلك,
اصل هذه الحكومة من يومها مقصرة فى اى عمل او انجاز لذلك ندعوها بحكومة الفشل, فى هذا السياق كيف الفشل؟؟؟ يتمثل الفشل فى ان هذا الامر حدث العديد المرات فى مختلف المستشفيات, والحكومة عاجزة تماما عن فعل اى شئ, لماذا؟؟؟ لانها فاشلة.
ندلف للمتهم الثانى الاطباء والكوادر الطبية المصاحبة بالمستشفيات, كيف؟ الاجرام المنظم والبلطجة هذه حدثت العديد المرات لاطباء وكوادر فى مختلف المستشفيات بالسودان, وبعلمهم ان هذه الحكومة الفاشل خانعة تماما.
لماذا لايدخل كل اطباء والكوادر الطبية بالسودان فى كل المستشفيات جميعهم فى اضراب واحد صامت. اين اللجنة المركزية للاطباء؟؟؟
تعلم اليوم اطباء مستشفى ابراهيم مالك مضربون لمدة 24 ساعة فقط. ما معنى اضراب ل 24 ساعة فقط, هل هذا اضراب يحل مشكلة ,بالطبع لا واذا استصحبنا مشكلة المرضى المساكين. ومستشفى ام درمان اعلن اضراب لبرهة. ماهكذا تؤتى الاضرابات لحل المشاكل. فهذا ربما يعكس كأنما الاطباء والكوادر المصاحبة لراضون تماما على مثل هذه الاحداث المتكررة عليهم. هنا تأتى ادانة الاطباء ويدخلون فى خانة المتهم الثانى او يفرض ان يكونوا فى خانة المتهم الثانى.
اخى زهير: هذه سوف لاتكن الاخير بالاعتداء على الاطباء, ويقينى ما كان هذا موقف الحكومة والاطباء بهذا السلبية, يعتبر هذا ضوء اخضر للتكرار مرات ومرات. لان المسألة لم تحسم بعد.
(وفعلا كما كان تعليقى بان حادثة ام درمان لم ولن تكون الاخيرة, وسبحان الله فى غضون 48 ساعة تتكرر نفس مأساة الاطباء وضربهم واسائتهم بهذه الفوضى الممنهجة, والحكومة عاملة اضان الحامل طرشا), وايضا حادثة الدروشاب لم ولن تكون الاخيرة, والله اعلم من هى المستشفى التالية صاحبة الدور..

تااااااااني ؟؟

حراق الروح ! الناس فى وضع يذداد سوءا . وغدا لقريب سوف نرى اكثر عراكا بما ان اصحاب المسولية مشغولين بكنز المال والحفاظ على ارواحهم فقط خوفا من المسائلة التى اوشكت اما داخليا او خارجيا . ما قلتوا البعشوم مغير عينيه ورعا رجع سكنه القديم وخرج من العزلة التى اعتزلها داخل مزوعته .

حراق الروح ! وضع الناس والشعب يذداد سوءا . وسوف نرى ما هو اسوأ قريبا . ما قلتوا البعشوم الذى يغير عينيه ورعا رجع لسكنه الحكومى بعد الاعتزال بمزرعته . جدت امور ام احتاجوا له وللجن الذى يستعمله فى البدع واظهار الزهد والتقوى .

فلاحتكم با،،،الأطباء والطبيبات
والله لو،،،عسكري هلفوت كفتكم وشلتكم
ما،،،في واحد يفتح خشمو قمة الحقاره و الله
معروفين بالحقاره من صغار نخاف من الأقوي
ونعمل أصحابه ونحقر بالإنسان المسالم ويقدم لنا المساعده
العله في التربيه.

بالرغم من تكرار حوادث ضرب الاطباء الا اننا لم نسمع او نقرأ بياناً من نقيب الاطباء عبداللطيف عشميق فهل هو راض بالذي يحدث

ارحمو الاطباء ناس ضحت من اجلكم رواتب ضعيفة جدا وتعبانين بمعنى الكلمة ياريت كل مواطن يقدر مجهود اي طبيب وطبيبة حتى الامكانيات المتاحة في المستشفيات ضعيفة
ياريت المواطنين بدل التكسير والخراب وضرب الاطباء يحاولو يشوفو الحاجات الناقصة
واي واحد احاول اساعد ربنا يحفظ اهل السودان ويحفظ اي طبيب وطبيبة

هذه ليست ظاهرة ولكن الاطباء لهم دور كبير مع احترامي لهم الا انهم لم يساعدو المواطن الغلبان لحل مشكلة الحياة الصعبة لا سيما هم الكوادر التي تستطيع ان تغير الحكومات ولانهم تقاعسوا عن دورهم تجاه المواطن الذي يعتمد دائما علي المتعلمين من ابناءه لينقذوه من الوضع الراهن

ابيت الكلام المغطغط وفاضي
غالبية الاطباء في السودان يستحقون الضرب المبرح
لانهم فقدو الضمير الانساني ناهيك عن ادبيات المهنة الطبية
فهم اشبه بضحايا الحروب التي يتحول فيها الانسان الي حيوان تدفعه غريذة البقاء
امامهم مواجهة الامراض وخلفهم العطالة والتهميش والتضحية بالشهادة الطبية
فماذا يفعلون عند غياب فرصة الهجرة والمستشفي الخاص
اما قاتل او مقتول
اليس هذا هو واقع السودان
صراع الغاب

لايقاف هذا الاستهداف نحو الاطباء وانا على قناعه تامه انه استهداف ممنهج من قبل السلطه لكسر شوكة المقاومه الشعبيه ممثله فى الاطباء راس الرمح لاى انتفاضه
على كل ارجو ان يتحد الاطباء وان يصدروا بيانا وافيا للناس مضمونه
عايش الجميع وتابع ما يصيبنا كقطاع صحى من اعتداء بدنى ولفظى طال العديد من الاطباء وبقية الكوادر العامله فى المجال الصحى بل لحق ببعض المرضى راح ضحيته مريضه بمستشفى امدرمان اخيرا ولم نلمس جديه من قبل السلطات لايقاف هذا الامر ولم نرى او نسمع عن اعتقال او تقديم اى معتدى للمحاكمه عليه قررنا الاتى
المطالبه بتوفير البيئة السليمه لكل المرافق الصحيه متمثله فى
تجهيز عربات اسعاف بكل المرافق الصحيه مهيئة بكامل مستلزماتها ومعداتها ومرتبطه مع قسم الطوارى بالمرافق الصحيه المتجهه اليها
توفير كافة الادويه والمعدات التى تحتاجها اقسام الطوارى والعناية المكثفه
توفيرجهة نظافه لتوفير النظافه على مدار الساعه وكل المعينات اللازمه
توفير كافة ما يجعل العاملين فى مجالى الطوارىء والعناية المكثفه من ملابس وادوات وقايه كقفازات الايدى والكمامات والسماعات وكل مستلزمات عمل الكوادر الطبيه والمختبرات الطبيه
والى ان يتم تحقيق هذه المطالب فاننا ككوادر تعمل فى المجال الصحى نعلن دخولنا فى اضراب مفتوح عن العمل احتراما لشعبنا الذى عانى كثيرا ولنسترد له حقه فى العلاج كحق شرعى ودستورى ولنتمكن من اداء مهمتنا على الوجه الصحيح
بهذا يكون الاطباء قد عالجوا المسالة من جذورها ولتكن وقفة جاده وحقيقيه والا بصراحه فان الاطباء يستحقون ما يحدث لهم لان الساكت عن الحق شيطان اخرس بل ومساهم فى الجريمه
قفوا وقفة واحده جاده صارمه سينصلح الحال فورا وهذا ليس امر سياسى بقدر ما هو حق شرعى انسانى فى المقام الاول فكيف ياتى مريض فى حالة حرجه ولم تهيىء له الدوله ما يعينه على العلاج من دواء وخلافه اننى اناشد الاطباء بضرورة ان يقفوا موقفا صلبا ليس لنيل حقوقهم لانه لا توجد مطالب خاصه فيما اوردته ولكن من اجل المرضى وعلاجهم ومن اجل حماية انفسهم مما يصيبهم خاصة وان الدوله رفعت يدها حتى عن توفير الامن لهم اثناء تادية واجبكم وحتى لو تم وفاة طبيب فى مثل هذه الاحداث فلن يجد من يواسى اهله ناهيك عن رد حق دمه المهدر وكمثال هناك مريضه لا دخل لها توفيت بمستشفى امدرمان ولم يصدر حتى مجرد نعى لها من قبل الوزارة المختصه ولائيه او مركزيه بل لم يزر حتى معتمد امدرمان منزل هذه المرحومه اتقوا الله الى متى هذا الهوان ومالحق بالمرحومه توقع يا من يتطلع على هذا الموضوع ان يمر بك شخصيا ناهيك عن احد افراد اسرتك
فيقوا من ثباتكم يا هؤلاء

علي الحاج، غازي صلاح الدين، مصطفى عثمان إسماعيل، مجذوب الخليفة، إسماعيل المتعافي وغيرهم كتار ديل هم الأطباء المفروض يدقوا لإنها سياساتم هي الوصلت البلد لحد بقى ما فيهو لا حقنة لا كراس.