على الخرطوم أن لا تخطي الحسابات .. الحركة الشعبية لن توقع على صفقة خصماً على مصالح شعبنا
🛑 على الخرطوم أن لا تخطي الحسابات
الحركة الشعبية لن توقع على صفقة خصماً على مصالح شعبنا
والحركة الشعبية وجدت لتبقى ولتنتصر
هنالك حملة منظمة وشرسة ضد الحركة الشعبية لتحرير السودان تهدف لإرباكها وتمزيق صفها، تشرف عليها أجهزة داخلية وغيرها وبعض ناصعي الأزيال ممن يتحدثون بلغة المعارضة، وبعض المرتدين لثياب الواعظين، حول القضايا الإنسانية والسياسية، والحملة هي قديمة وجديدة تبدوا إنها تستهدف قادة بعينهم في الحركة الشعبية، ولكنها في الأصل تستهدف الحركة الشعبية، وصلت قمتها بعد رفض الحركة للحلول الجزئية والإلتحاق بحوار الوثبة ونتائجه، النظام يعلم إن الحركة الشعبية أصبحت قوى إستراتيجية مهمة في توازن العمل المعارض، وإستطاعت السباحة بمهارة في أوضاع داخلية وإقليمية ودولية معقدة، ورفضت الإملاءات والضغوط الداخلية والخارجية، ولم يتسطع النظام بكل إمكانياته من إلحاق الهزيهة العسكرية أو السياسية بها، والنظام يلجأ لكل التدابير لتمزيق الحركة ولكن من دافعوا عنها بدمائهم سيدافعون عن وحدتها في كل المنحنيات.
الحركة الشعبية ستخرج من الوضع السياسي الحالي بكل تعقيداته كقوى رئيسية من قوى شعبنا المناضلة والمقاتلة وكحركة لكل السودانيين والسودانيات ووفق رؤية السودان الجديد.
البيان المنسوب للناطق بإسم ملف السلام، بيان مفبرك، راينا عدم الرد عليه لنكشف مدى حجم المؤامرة وليتمايز صف الأصدقاء والأعداء، ولنرى من يتمنون للحركة الشعبية الخير والسداد ومن ينتظرون جثتها على ضفة النهر، وشكرنا وإمتناننا لمن دافعوا عن الحركة الشعبية ووحدتها بصدق، ونؤكد لهم من جديد إن الحركة الشعبية ستلتزم دوماً جانب الشعب.
لن نلاحق الإشاعات وأجهزة الأمن والمغرضين بالرد ببيان على راس كل ساعة، والحركة ليست كوباً من ? الأيس كريم? لتختفي في ظرف ساعات كما يتمنى خصومها.
لم نوقع على إتفاق سلام كما أشيع، ولا نفاوض ولا نوقع في الظلام، ولن نوقع الا على الإتفاق الذي ستجيزه قواعد وأجهزة ومؤسسات الحركة، ولن نفرط في بندقية الجيش الشعبي، ولو أردنا ذلك لما فاوضنا في (15) جولة، وهي البندقية الوطنية ذات الثقل والوزن خارج دوائر الإسلاميين الحاكمين الذين إحتكروا المال والسلاح والإعلام وأجهزة الدولة، وبندقية الجيش الشعبي تقف حيثما يقف الشعب السوداني.
لن نوافق على حل جزئي، ولن نخون نضالات شعبنا، وقوى نداء السودان والجبهة الثورية والمعارضة الملتزمة بجانب الشعب، ولن نبدل رؤية السودان الجديد.
لم نرفض المقترح الأمريكي، ونطالب بإدخال تعديلات عليه، وعلى إستعداد للجلوس مع إدارة الرئيس ترامب الجديدة، لبحث التعديلات، وحديث إبراهيم محمود عن موافقتنا على المقترح الأمريكي هو حديث ?محمود الكذاب?.
نحن على إتصال مع الرئيس أمبيكي والآلية الرفيعة ووزير الإعلام كاذب وهو يعلن وصول أمبيكي الخرطوم، ونعلم ما يجري خلف الكواليس، والأمين العام للحركة الشعبية إختتم زيارة لأديس أبابا اليوم إلتقى فيها وزير الخارجية الأثيوبي الجديد، وأكد على مواقف الحركة الثابتة في الحل الشامل والإستجابة لمطالب الشعب السوداني في التغيير وإيجاد ترتيبات جديدة لمخاطبة خصوصيات جبال النوبة / جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور، كما إلتقى بفريق الآلية الرفيعة وعدد من الدبلوماسيين الأفارقة.
قيادة الحركة الشعبية ستتصدى لكل قضايا الوضع الداخلي والخارجي المعقدة وحلها بتمتين وحدة الحركة الشعبية وحلفائها، على أعضاء الحركة الشعبية وأصدقائها الدفاع عن حركتهم ضد كل التدابير والمؤامرات.
أخيراً نحذر المؤتمر الوطني ونظامه بأن لا يخطئ الحسابات السياسية والعسكرية وإذا أخطأ سيدفع الثمن في الحالتين، والحركة الشعبية وجدت لتبقى ولتنتصر.
مبارك أردول
المتحدث بإسم ملف السلام
الحركة الشعبية لتحرير السودان
15 مارس 2017م
لنكن واقعيين ولتسمع الحركة كلام الببكيها بعيداً هم هذا الهجص الثوري الذي لا يهدف إلا إلى إرضاء الذات وتغذية شعور متوهم بالقدرة
في ظل الظرف الإقليمي والدولي الحالي ليس لدى الحركة الشعبية ولا أي حركة مسلحة أخرى أي أفق للانتصار والكلام الكبير ده
أقصى ما يمكن أن تحققه الشعبية هو الحفاظ على ما تسيطر عليه الآن من أراضي
إن متابعة مسيرة مقاتل ومثقف كبير في الحركة الشعبية ستقدم صورة عن الأفق العسكري والسياسي للحركة الشعبية، ذلك المثقف الثورى هو عبدالعزيز الحلو والذي ظل يؤمن منذ بداياته الأولي بان حرب الهوامش لن تغير شيء وستزيد من معاناة “المهمشين” فكانت حملته الشهيرة مع بولاد والتي تعتبر فتحا عسكريا رغم عدم تحقيقها أهدافها العسكرية، ثم كان عمله الطويل في شرق السودان ومحاولاته المستمرة للوصول “للعمق” ثم جاء السلام وتكاثرت التنازلات وتسارع الركض حول المناصب فاعتزل الحلو الجميع ولاذ بالولايات المتحدة ثم عاد بعد مناشدات ووعود كثيرة ليقود الحركة الشعبية في جنوب كردفان وبعد الانتخابات قاد العمل العسكري هناك ثم كعادته حاول ان يصل “العمق” فكانت ابو كرشولا، ولكن الحركة مالت للتفاوض وأهملت تطوير العمل العسكري وعولت على المفاوضات -والمفاوضات من موقف ضعف لا تعني سوي التنازلات- فانتحى الحلو وقبل يمنصب اسمي حفاظا على ماء وجه الشعبية ولكي لا يصبح تنحيه مصدر احباط للمقاتلين، عبد العزيز الحلو رجل صادق وقاريء من الطراز الأول وأشهد أنني لم أزره في قطيته أو راكويته في مناطق شتى في شرق السودان وإلا وكان يحمل كتابا أو بقربه كتاب أو يناقش مقاتليه حول التغيير والثورة، مضى الحلو للمرة الثانية وتركها لعقار وهو قائد محلي تقليدي لو انتهى الأمر له لما فارق رئاسة ولاية النيل الأزرق او وزارة التجارة/التعاون الدولي أبدا وياسر عرمان وهو سياسي شمالي تقليدي في سياق ثوري صار يمتهن لعبة الكر والفر السياسية الشمالية والزمن عنده لا يعني شيء طالما هو موجود إعلاميا و”تفاوضيا”.
لا تنازل ولا تخاذل, كفاح ونضال حتى النصر, كل الثورات تاريخيا وفى كل العالم تصمد ولا تندثر فيها روح المقاومة حتى وان بقى فيها حفنة قليلة من المقاتلين تعد على أصابع اليد, الحركة الثورية الكولمبية استمرت لزهاء ال45 عاما أطول حركة ثورية عرفت في العهد الحديث ولم تجنح للسلام الا مؤخرا بعد ضمنت حقوقها وما كانت تقاوم وتحارب من أجله طوال هذه المدة, الثورة يجب أن تستمر وان أدى ذلك لانتقالها من جيل الى جيل طالما أن القهر والظلم يسود فلا مجال للتقهقر والاستسلام هنالك أرواح ضحت بأنفسها من أجل ذلك يجب ألا تذهب تضحياتها سدى دون نصر وعزة.
Let them know that we will fight till the last drop of our blood and the last woman in Nuba mountains, we will not let the death of our falling heroes go in vain, till the Kaka and kaji and kuku in every Mountains have the deserved decent life they should have , freedom and equality been restored in all Sudan,,we will fight..Spla wayeeee
مناصرة الحركة الشعبية هي الحل لوحدة السودان على اسس متينة
السودان الجديد مشروع قومى يفيد كل من يريد حقه
عاشت الحركة الشعبية و عاش نضال الشعب السودانى
بيان في المليان وعلى الكيزان ان يجربوا ولو ليوم واحد الصدق والشفافية والعمل بأخلاص من اجل السلام بعد 27 عاماالكذب واللف والزوغان ويكفي ان الله سبحانه وتعالى فضح امرهم بمحاولتهم الزوغان واللف والدوران حول مخرجات الحوار التي دعوا اليها بانفسهم وحشدو لها الحشود ..
لا احد يصدق ما يقوله الكيزان اطلاقاً
اطلعت بالامس على البيان المفبرك باسم الحركة الشعبية ,,,كان بيانا سمجا وسخيفا ويبدو ان كاتبه جاهلا ولا يمت للاستخبارات ولا للامن باي صلة , ولو البيان الامس مكتوب من قبل الامن السوداني فيا دنيا عليك السلام ,,, اللغة الاستسلامية التي كتبت باسم الحركة اشعبية لا يمكمن ان يكتبها اسير حرب في سجون النظام بل لا يكتبها من كانت له قضية حتى لو وضع السيف في رقبته.هؤلاء لازالوا في غيهم يعمهون ,,,استهتروا بشعبنا ايما استهتار وصل بهم الحال ان يصرح وزراءهم ومستشاريهم باخبار مضروبة وشعبنا الوهم لا زال مستسلما
التحية للحركة الشعبية على التوضيح والتحية لها على تاكيدها بانها في صف الشعب والتحية لها على تاكيد التزامها باتفاقياتها مع القوى المعارضة المختلفة. ولو فعلتم غير ذلك فان مصيركم سيكون مصير الكيزان ايضا,,, الشعوب لا يمكن ان تحكم بالبندقية
الحركة الشعبية وبالاخص الثلاثي عرمان والحلو وعقار هم الامل في ازالة بني كوز وارجاع النظام المدني الحر بمايحمل من معني والبندقية التي يحملونها يحملوها لايقاف الاخوان من قتل شعبهم الممنهج والمجدول . كم عدد الذين ماتوا منذ ان حكم بني كوز السودان .فالجواب يكفي لكي تعلم فساد وبشاعة هذه الزمرة .
يا ايتها الحركة الشعبية لابد من إقرار مبدأ المحاسبة لكل من أخطأ في حق هذا الشعب من قتل وتعذيب وسرقة أمواله لصالح افراد..
وإلا لا تفاوض لا حوار لا سلام دون ٌإقرار مبدأ المحاسبة!!
لا يمكن لهؤلاء القتلة الفاسدين المفسدين النجاة بكل ما فعلوه من جرائم طوال 27 سنة ..
لا تنسوا هنالك ناس ماتت تحت التعذيب في سجونهم وهنالك اسري قد صفوا دون مراعاة الي أي دين او قانون او عرف او حتي إنسانية!!
27 سنة من الظلم!! هؤلاء رفضوا ان يستمعوا الي صوت الحق حتي من ناسهم من لف لفهم!!
مبدأ المحاسبة ضروري الي أي استقرار في هذا البلد!! وإلا لن تستقيم الأمور !!!
لماذا نحمل على الحركات الثورية والانتفاضات الشعبية ونغفل استبداد وغطرسة نظام أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني؟ هل كل من بقى داخل السودان يمتص من ثدي اٌنقاذ؟ لماذا الوقوف مع الجور والتجويع والتقتيل والكذب والتدليس وكل ما هو قبيح من زواج أرامل الشهداءءءءءءءءءءءءء لعب كبيييير
لا بد للثورة ان تنتصر ولو بعد حين وعلى الشعوب مؤازرة الحركات التحررية والمعارضة السياسية.
عاشت الحركة الشعبية وقوي المعارضة الملتزمة جانب الشعب
لنكن واقعيين ولتسمع الحركة كلام الببكيها بعيداً هم هذا الهجص الثوري الذي لا يهدف إلا إلى إرضاء الذات وتغذية شعور متوهم بالقدرة
في ظل الظرف الإقليمي والدولي الحالي ليس لدى الحركة الشعبية ولا أي حركة مسلحة أخرى أي أفق للانتصار والكلام الكبير ده
أقصى ما يمكن أن تحققه الشعبية هو الحفاظ على ما تسيطر عليه الآن من أراضي
إن متابعة مسيرة مقاتل ومثقف كبير في الحركة الشعبية ستقدم صورة عن الأفق العسكري والسياسي للحركة الشعبية، ذلك المثقف الثورى هو عبدالعزيز الحلو والذي ظل يؤمن منذ بداياته الأولي بان حرب الهوامش لن تغير شيء وستزيد من معاناة “المهمشين” فكانت حملته الشهيرة مع بولاد والتي تعتبر فتحا عسكريا رغم عدم تحقيقها أهدافها العسكرية، ثم كان عمله الطويل في شرق السودان ومحاولاته المستمرة للوصول “للعمق” ثم جاء السلام وتكاثرت التنازلات وتسارع الركض حول المناصب فاعتزل الحلو الجميع ولاذ بالولايات المتحدة ثم عاد بعد مناشدات ووعود كثيرة ليقود الحركة الشعبية في جنوب كردفان وبعد الانتخابات قاد العمل العسكري هناك ثم كعادته حاول ان يصل “العمق” فكانت ابو كرشولا، ولكن الحركة مالت للتفاوض وأهملت تطوير العمل العسكري وعولت على المفاوضات -والمفاوضات من موقف ضعف لا تعني سوي التنازلات- فانتحى الحلو وقبل يمنصب اسمي حفاظا على ماء وجه الشعبية ولكي لا يصبح تنحيه مصدر احباط للمقاتلين، عبد العزيز الحلو رجل صادق وقاريء من الطراز الأول وأشهد أنني لم أزره في قطيته أو راكويته في مناطق شتى في شرق السودان وإلا وكان يحمل كتابا أو بقربه كتاب أو يناقش مقاتليه حول التغيير والثورة، مضى الحلو للمرة الثانية وتركها لعقار وهو قائد محلي تقليدي لو انتهى الأمر له لما فارق رئاسة ولاية النيل الأزرق او وزارة التجارة/التعاون الدولي أبدا وياسر عرمان وهو سياسي شمالي تقليدي في سياق ثوري صار يمتهن لعبة الكر والفر السياسية الشمالية والزمن عنده لا يعني شيء طالما هو موجود إعلاميا و”تفاوضيا”.
لا تنازل ولا تخاذل, كفاح ونضال حتى النصر, كل الثورات تاريخيا وفى كل العالم تصمد ولا تندثر فيها روح المقاومة حتى وان بقى فيها حفنة قليلة من المقاتلين تعد على أصابع اليد, الحركة الثورية الكولمبية استمرت لزهاء ال45 عاما أطول حركة ثورية عرفت في العهد الحديث ولم تجنح للسلام الا مؤخرا بعد ضمنت حقوقها وما كانت تقاوم وتحارب من أجله طوال هذه المدة, الثورة يجب أن تستمر وان أدى ذلك لانتقالها من جيل الى جيل طالما أن القهر والظلم يسود فلا مجال للتقهقر والاستسلام هنالك أرواح ضحت بأنفسها من أجل ذلك يجب ألا تذهب تضحياتها سدى دون نصر وعزة.
Let them know that we will fight till the last drop of our blood and the last woman in Nuba mountains, we will not let the death of our falling heroes go in vain, till the Kaka and kaji and kuku in every Mountains have the deserved decent life they should have , freedom and equality been restored in all Sudan,,we will fight..Spla wayeeee
مناصرة الحركة الشعبية هي الحل لوحدة السودان على اسس متينة
السودان الجديد مشروع قومى يفيد كل من يريد حقه
عاشت الحركة الشعبية و عاش نضال الشعب السودانى
بيان في المليان وعلى الكيزان ان يجربوا ولو ليوم واحد الصدق والشفافية والعمل بأخلاص من اجل السلام بعد 27 عاماالكذب واللف والزوغان ويكفي ان الله سبحانه وتعالى فضح امرهم بمحاولتهم الزوغان واللف والدوران حول مخرجات الحوار التي دعوا اليها بانفسهم وحشدو لها الحشود ..
لا احد يصدق ما يقوله الكيزان اطلاقاً
اطلعت بالامس على البيان المفبرك باسم الحركة الشعبية ,,,كان بيانا سمجا وسخيفا ويبدو ان كاتبه جاهلا ولا يمت للاستخبارات ولا للامن باي صلة , ولو البيان الامس مكتوب من قبل الامن السوداني فيا دنيا عليك السلام ,,, اللغة الاستسلامية التي كتبت باسم الحركة اشعبية لا يمكمن ان يكتبها اسير حرب في سجون النظام بل لا يكتبها من كانت له قضية حتى لو وضع السيف في رقبته.هؤلاء لازالوا في غيهم يعمهون ,,,استهتروا بشعبنا ايما استهتار وصل بهم الحال ان يصرح وزراءهم ومستشاريهم باخبار مضروبة وشعبنا الوهم لا زال مستسلما
التحية للحركة الشعبية على التوضيح والتحية لها على تاكيدها بانها في صف الشعب والتحية لها على تاكيد التزامها باتفاقياتها مع القوى المعارضة المختلفة. ولو فعلتم غير ذلك فان مصيركم سيكون مصير الكيزان ايضا,,, الشعوب لا يمكن ان تحكم بالبندقية
الحركة الشعبية وبالاخص الثلاثي عرمان والحلو وعقار هم الامل في ازالة بني كوز وارجاع النظام المدني الحر بمايحمل من معني والبندقية التي يحملونها يحملوها لايقاف الاخوان من قتل شعبهم الممنهج والمجدول . كم عدد الذين ماتوا منذ ان حكم بني كوز السودان .فالجواب يكفي لكي تعلم فساد وبشاعة هذه الزمرة .
يا ايتها الحركة الشعبية لابد من إقرار مبدأ المحاسبة لكل من أخطأ في حق هذا الشعب من قتل وتعذيب وسرقة أمواله لصالح افراد..
وإلا لا تفاوض لا حوار لا سلام دون ٌإقرار مبدأ المحاسبة!!
لا يمكن لهؤلاء القتلة الفاسدين المفسدين النجاة بكل ما فعلوه من جرائم طوال 27 سنة ..
لا تنسوا هنالك ناس ماتت تحت التعذيب في سجونهم وهنالك اسري قد صفوا دون مراعاة الي أي دين او قانون او عرف او حتي إنسانية!!
27 سنة من الظلم!! هؤلاء رفضوا ان يستمعوا الي صوت الحق حتي من ناسهم من لف لفهم!!
مبدأ المحاسبة ضروري الي أي استقرار في هذا البلد!! وإلا لن تستقيم الأمور !!!
لماذا نحمل على الحركات الثورية والانتفاضات الشعبية ونغفل استبداد وغطرسة نظام أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني؟ هل كل من بقى داخل السودان يمتص من ثدي اٌنقاذ؟ لماذا الوقوف مع الجور والتجويع والتقتيل والكذب والتدليس وكل ما هو قبيح من زواج أرامل الشهداءءءءءءءءءءءءء لعب كبيييير
لا بد للثورة ان تنتصر ولو بعد حين وعلى الشعوب مؤازرة الحركات التحررية والمعارضة السياسية.
عاشت الحركة الشعبية وقوي المعارضة الملتزمة جانب الشعب
عين العقل نظام دموي ارتكب المجازر في حق شعبه القصاص قبل اي شيء
فالينبح وليتامر كلاب الامن والشرطة الفاسدة وبقايا جيس السودان الذى كان واستبدابمليشيات وعصابات الفريق ((حميرررررتى))
ولينبح وليتامر الوسخ الكيزانى المتاسلم الاسلاموى … وخلف وامام ووراء وفوق كل كلب كوز الى ساعة الاندحار العظيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد ادخلتم . الطمأنينة الى ……. قلوبنا … ببيانكم هذا … وهذة هى الحركة الشعبية … التى عرفناها …………………….
الثبات … على هذة المبادئ …. هو المطلوب فى … كل المراحل …. وخاصة هذة المرحلة ….. التى تمر فيها … بلادنا … باوضاع مضطربة …. واصبحت تباع … علنا … فى سوق النخاسة …. الدولى ……………….
والحركة الشعبية وجدت لتبقى ولتنتصر*
دى المحرية فيكم
ايه الحكاية يا أردول . كل البيان لا ولن ولم ولا ولن . ما خليت حرف من حرون النفي إلا وذكرته. ثم ما معنى عبارة ( ناصعي الأزيال ) التي ذكرتها في صدر البيان ؟ أنا عندما قرأت البيان أعلاه اعتقدت أن الحجاج بن يوسف الثقفي قد بعث من فبره . ما هذا يا مبارك يا أردول ؟ ألا ترى أن أهلك في الجبال والمناطق المحررة يموتون من الجوع والمسغبة ؟ ألم تقرأ أن طعام أسرى الحكومة خلال ثلاث سنوان كان عبارة عن مديدة عيش الريف . خليك عاقل يا رجل وأنا متأكد أن البندقية لم ولن تحقق لكم أهدافا سياسية ولو حاربتم قرنا من الزمان.