رئيس الجمهورية يؤكد عزم الدولة على إرساء تجربة جديدة في الحكم قوامها الشورى والديمقراطية

لا يزال الرجل يكذب حتى يكتب عند الله كذابا و كم كذبت يا عمر

( أكد المشير عمر البشير رئيس الجمهورية عزم الدولة على إرساء تجربة جديدة في الحكم قوامها الشورى و الديمقراطية وحرية الرأي المسؤول،وإعلاء قيم المواطنة، وحفظ حقوقها في تولي المناصب والوظائف العامة، بحيث يتولاها الأجدر والأعلى كفاءة.)

بالتجربةهذا ليس موجوداً بقاموس الاسلاميين ولاالتوجهة الحضارى المزعوم .

يالبشير ما تتعب روحك
نحن كان شفنا الجمل يلج في ثم الخياط عديل كده ومرق بالناحية التانية ونطق – بعد كرفسة وشو من قد الإبرة- وقال ياناس صدقوا البشير في دي بس
وباقي كلامه أدوه البحر

برضو ما بنصدقك

والله ؟؟؟؟؟؟؟

يا اخويا جاتك نيلة … انت لا بتموت و لا بتنبلع تفوت … جيتنا من ياتو داهية جاتك داهية ….. اشوف فيك يوم ببركة ال 114 ….

يكفى أن تولاها الاجرب و الاحدب و الافنس و المدغمس و المسيس و المتيس و النطيحه و العرجاء و الفطيس يا رئيس الغفله ؟
ما عليك الا أن تحسب ما تبقى لك من أيام و العاصفه لن تكون كعاصفة الحزم بل اعتى و أقوى و تقتلع شجرتكم من جذورها و انتم معها .
قال ارساء تجربة و بعد عقدين و نيف و أنت ما زلت تبحث عن نظام حكم يا للعار و يا خسارة عمرنا الضاع ونحن ننتظر هفواتك و كبواتك !!!!!!

تجربة جديدة بعد 27 سنة؟

هذا الاحمق لا يعرف الفرق بين الشورى والديمقراطية ويعتبرهم حاجة واحدة نقول له الشورى نظام وصاية (وصاية الرشيد على القاصر) وهو ما كان عليه الحكم فى القرن السابع حيث كان الرسول هو الرشيد والصحابة هم القصر لذا قال له ربه وشاورهم فى الامر فاذا عزمت فتوكل اى اذا خالفوك الراى فأمضى رأيك وتوكل على الله وقد مارس هو أى البشير هذه الشورى داخل حزبه المؤتمر الوطنى وعندما خالفوه أمضى رأيه ولم يقبل به من شاورهم وخرجوا عليه فظهر المؤتمر الشعبى وحركة الاصلاح الان وسائحون الخ أما الديمقراطية فهى نظام حرية ومسوؤلية وهى أخر ما توصل اليه العالم من أسلوب للحكم وكألية وحيدة للتداول السلمى للسلطة بديلا عن الانقلابات العسكرية التى هى وصاية القوى على الضعيف والبشير يريد أن يحكمنا بعقلية القرن السابع

هذا الاحمق لا يعرف الفرق بين الشورى والديمقراطية ويعتبرهم حاجة واحدة نقول له الشورى نظام وصاية (وصاية الرشيد على القاصر) وهو ما كان عليه الحكم فى القرن السابع حيث كان الرسول هو الرشيد والصحابة هم القصر لذا قال له ربه وشاورهم فى الامر فاذا عزمت فتوكل اى اذا خالفوك الراى فأمضى رأيك وتوكل على الله وقد مارس هو أى البشير هذه الشورى داخل حزبه المؤتمر الوطنى وعندما خالفوه أمضى رأيه ولم يقبل به من شاورهم وخرجوا عليه فظهر المؤتمر الشعبى وحركة الاصلاح الان وسائحون الخ أما الديمقراطية فهى نظام حرية ومسوؤلية وهى أخر ما توصل اليه العالم من أسلوب للحكم وكألية وحيدة للتداول السلمى للسلطة بديلا عن الانقلابات العسكرية التى هى وصاية القوى على الضعيف والبشير يريد أن يحكمنا بعقلية القرن السابع