أهم الأخبار والمقالات
وزير في عهد البشير: الحديث عن تنحي البرهان إنصرافي و”منجور”
الخرطوم: أيمن المدو
وصف نائب رئيس حزب العدالة بشارة جمعة أرو، تنحي البرهان بأنه عبارة عن بالونة اختبار، لافتاً إلى أن البرهان في ظل الظروف الحالية العصيبة التي تمر بها البلاد لن يتنحى ويترك الجمل بحمل يغرق.
ورأى أرو أن الحديث عن تنحي البرهان انصرافي و”منجور” من قبل المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير لأجل إرباك المشهد السياسي المضطرب أصلاً، وشدد بأن البرهان في حال أن قرر التنحي فإنه لن يسلم السلطة لرجل مدني “تسليم مفتاح” كما يعتقد البعض. وأضاف: نحن التقينا البرهان الأسبوع الماضي والرجل جأر بمر الشكوى.
وأضاف: “أي محل في البلد دي تهبشه بنكسر”.
لعل هذا الرجل انزل دمعاََ “ليس من خلائقه الكِبرُ” على ابتعاد البرهان عن السُلطه بعد لقائهم به وما طمأنهم به فى الليلة السابقة لحديثه “او كما قال”!
يا حبيبي هذه الدموع وتلك الصورة قديمة من زمن حكم البسير العوير!!!!!!!!
واخرجت الارض اثقالها
قل وخرجت الجرزان من جحور الارض
انت اصلا مشيت تقابل برهان بأي صفة كرت محروق حزب وانحل حركاتكم اكلت حقكم اصلا اي انسان جاء من دافور وغرب كردفان لا وطنية له جاي ياكل
إنتو حكايات “قابلت الرهان”، و قال لي.. و “إتصلت بالبرهان” ، و كلمني بي كده.. و “البرهان طلب مننا نثبت وجودنا و نطلع الشارع”.. و البرهان “قال لينا”.. موضه جديده إسمها “ظهور الكيزان”..
إنت يا جمعه بشاره كان مفروض تكون “الآن” مع ناس احمد هرون و على عثمان طه في السجن.
يا اخوانا دي مصيبة شنو الوقعنا فيها دي؟
الدمعة دي من زمن البشير .. واخذ حقها دبل هههههههههههه هذا الوزير كان يبكي ليس على قتل الثوار ولا على ما آلت اليه الامور في عهد الاخوان عليهم من اله ما يستحقون ولا على من قتل في دارفور والنيل الازرق والمناصير بل والله هذه الدمعة عندما نجا البشير من القبض